حوار صحفي مع الكاتبة رحمة رشاد

 كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆


《الاسم》 :- رحمة رشاد

《السن》 :- 20

《المحافظة》 :- البحيرة

《لقبك》 :- زمرده






《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》. منذ أربع سنوات، بدات بالكتابة عندما شعرت أني بحاجة للتحدث ولم يكن لدي ألا مذكرتي تستمع لي.. 


《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. لم يكن يوجد احد سواي ومن ثم صديقتاي 


《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》. أبي لم يوافق ابدأ على بدايتي به بحجة المذاكره واني لن أتمكن من التوفيق بينهم 


《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.انا


 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.نعم كلما قرأت أكثر تعلمت أكثر



《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.احبه جدا گانني في عالم ثان


《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》.نعم احب الرسم ولعب الملاكمه


《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》لا يوجد وصف.


《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.بكل سرور سأساعد اذا بيدي شيء


《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》. سرد متميز يجذب القاريء ويتمكن منه تصوير فيلم بمخيلته له. موجز، معبر


《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. الرسم والملاكمه


《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. نعم شاركت في كتاب «ما يدور بخاطرك. 


《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. نعم، فعلت


《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》. اريد الاستمرار بالكتابه ولن اتوقف لانه جزء من احلامي حتى اصبح كاتبه معروفه. 


《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》. لا اعلم ولكن لا اظن



《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. فقط كن انت لا تبالي بكلام احد اسع وراء احلامك ودعك منهم فقط لا يفعلون شيء سوا الثرثره والاحباط، فدع كلامهم آخر همك، عزيزي



《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. سراب

سراب لا متناهي من الاشياء، أشياء تضمنت أحلامي وحياتي، ذهبت سدى مثل مجموعة من الطيور وراحت في سراب لم يعد لها وجود، واقف أمامها أشهدها وهي ترحل عني بكل وضوح، لا استطيع التمسك بها، لأنها كما اعتقدت أنها بعيدة عني ولا يمكن الوصول لها، ولكني كنت مخطئًا، علمت ان بالامكان الوصول لها اذا كان برغبتي هذا، لكنني تكاسلت ولم احارب لاجلها، كان بإمكاني الوصول اذا اخبرت عقلي بأنني استطيع فعلها كما اقنعته بالعكس، لكنني تخليت عنها بكل سهوله. 

بقلم: رحمة رشاد«زمہردهہ»


《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. شكرا لكم ولأسألتكم الجميله ولمشاركتي معكم سعدت بلقائكم


وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

رئيس التحرير: محمد يعقوب.

المحررة الصحفية: مَرْيَم السَيِد صَلاح||لُؤلُؤة.

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

تعليقات