حوار صحفي مع الكاتبة رانيا عابد

و وما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

《الاسم》 :- رانـيـٰـا عـابِــد'رُون'
《السن》 :- 16
《المحافظة》 :- الجـيزة
《لقبك》 :-رُون


《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》. 
كـانِـت حـوالـي من سنتـين ونُـص 
《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. بـابـا 

《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》. 
كـان فـ البدايه مكانـش في تشجـيع غيـر من والـدي وبس وساعـات بلاقـي إنهم بيستـقلو بـ الكتابـه
《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.بـابـا

 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.صحيـحه جـداً لإنـه طالما عِـرف يقـرأ كويس ويبق موجـود فِـ ذهنُـه يبـق هيكون كـاتب بارع


《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.
بحـس إني مـرتاحه ومبـسوطه بـ الحاجـه الِـ بعملها
《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》.
لا 

《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.
شعـور الفـرحه وأنا بكـتب عُمـرو مـ فارقنـي
《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.
بـساعد من غيـر مـ يقـول طالما شيـفاه كاتب بارع ليه مساعـدوش
《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》. 
خـالي ذِهنـه من الأوجـاع، ميدخـلش الكتابـه فـ حياته الشخصيـه، يعرف يجيـب صيـاغ الجُمـله بـ سهوله
《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. 
لا
《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. 
نـعم إلتحقـت بـ تنزيـل كُتـب إلكتـروني ومنهم واحد ورقـي هُناك فـ دار النشـر
《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. 
نعم 
《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》. 
أنـزل كـتابي ويكـون ورقـي 
《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》. مظنـش


《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. 
تقريباً كـان تصرف غلـط بـس ربنـا قادر يرجعـك ليـها

《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. 
'مـاذا لو عـادَ مُعـتذراً'
واللهِ وإن عـاد وبريـق دمـوعِـه ينزلق عـ جسديه ويحُـف عـ حافةِ الإعتـذار، فـ لم أقبـل، عادَ غريـب بعـد أن كـان قـريب، كُنـت أخـاف أن يقتـرب أحدٌ لـه أصبحـت لا أهتـم بـهِ ولا أسـأل عـن حـالهِ، رفضـه قلبـي، بـل رفضـه مثـل رفـض فنـجـانٌ من القهـوة للرجـوع للحـياه، أجبـرتني دموعِـي أن أبكـي، أجبـرتنـي همومِـي أن أحكـي، ولـم أجدهُ لكـي يسمعُنـي، وهل يود أن أقبل الإعتـذار فـ لم أقبله ولو بعـد سبعيـن عام. 
《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. 
ميـرسي جـداً لإختيـاري لـ عمـل صحفـي فـ الجريده
وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
رئيس التحرير: محمد يعقوب.
المحررة الصحفية: مَرْيَم السَيِد صَلاح||لُؤلُؤة.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
تعليقات