حوار صحفي مع الكاتب مجد سامر المصري

 كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

الاسم:مجد سامر المصري

السن: ١٩ عام

المحافظة:اللاذقية

لقبك:جود





س/متى وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟

وجدتُ ذاتي بالكتابة فهي تعبر عن المشاعر التي تراودني وتخفف الحزن في بعض الأوقات وأبدعت فيها

س/من قدم لك الدعم في بداية مشوارك؟

صراحةً أسرتي هم دائماً يدعمونني 

وأخي شفيق حوالي دائماً بجانبي.

 






س/جميعنا نواجه مصاعب وإنتقادات في بداية شغلنا ما المصاعب والانتقادات التي واجهتك؟

بداية عدم الإيمان وذكرتها من قبل ،

ومحاولة بعض المنافسين الوقوف في طريقي.

س/ من مثلك الأعلى؟

كل إنسان حفر تاريخ من النجاح 





س/ مارأيك في مقولة إن الكاتب المتميز هو القارئ الجيد ؟ 

أتفق وبشدة لأن إذا لم تكن قارئ جيد لن تستطيع التميز بكتابتك 


س/ما هو شعورك عند الكتابة ؟

مثل تائه وجد دربه .

س/ هل فكرت بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة ؟

نعم كثيراً

س/ ماذا تعطيك الكتابة من إحساس ؟

راحة عظيمة 

س/ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتدئ المساعدة؟

بالتأكيد سوف أساعد وأكون معه ببداية خطواته ولقد ساعدتُ الكثير من الكتاب 

س/ما صفات الكاتب للمثالي في وجهة نظرك ؟

أن يكون إنساني فقط، يوظف مشاعره وأن يكون صادق ونبيل

لأن الكاتب لا يكذب والكاذب لا يكتب من وجهة نظري

س/هل يوجد لديك مواهب أخرى؟

نعم 

س/هل حققت إنجازات في هذا المجال؟

نعم الكثير من الإنجازات وحققت وصول للآلاف من الأشخاص.

س/هل تقدمت لخطوة لنشر الالكتروني؟نعم 

س/ هل يمكنك أن تحدثنا عن خططك المستقبلية؟

حالياً سوف أنشر رواية 

أحضر لديوان شعري و أيضاً لدي تجربة جديدة في الدوبلاج 

س/هل تفكر في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الأيام؟

كلا .

س/هل تريد توجيه كلمة لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد ؟ وما نصيحتك لتخطي هذا الأمر ؟

لا تهتم ولو كنت أروع شخص سوف ينتقدونك . حقق هدفك ولا تتوقف 

س/هل يمكنك رؤية شيء من ابداعاتك؟

بالطبع ..

ماذا شعرت ليلة الفراق؟

 شعرتُ وكإنَّ بُتِرَ جزء من جسدي 

أظنُه قلبي ، توقفتْ نبضاته والحياة أصبحت سوداء لا معنى لها كنتُ مابين الموت والحياة حتى بقيت ميت حيّاً جسد بلا روح .

س/ في نهاية هذا الحوار هل تريد توجيه كلمة للجريدة ؟

أتمنى التوفيق والنجاح كل الحب والتقدير .


وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

رئيس التحرير: محمد يعقوب.

المحررة الصحفية: مَرْيَم السَيِد صَلاح||لُؤلُؤة.

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

تعليقات