مقال بعنوان شباب أمس هم قادة اليوم

 

كتب / علاء جعفر


#أسوة-حسنة 

#شباب أمس هم قادة اليوم

شباب أمس هم قادة اليوم، هؤلاء هم مشعال الأمل، نبراس الطموح، للشباب رؤية بناءًة في المجتمع فهم أسرجة مستنيرة في فعل الخيرات، الشباب المكافح غايته كيف السبيل إلي النهوض بالمجتمع، هؤلاء هم رُعاة الوطن، من يسيرون بخطوات بناءًة وتطور مُلاحَظ، شباب أمي هم ثادرة اليوم هم من يُزينون مجتمعهم بزينة التقدم والرقي والمسعي إلي الإزدهار، أشخاص غاياتهم إحياء نشئ علي دراية كافية في كيفية استخراج أفكار من رحِم المعاناة ليُولد بها أمل جديد يُشرق معه صباح مُفعم بالأمل حامل في طياته أسمي معاني النجاح والتقدم. 

دعونا نتحدث عن نموذج من الشباب هدفهم كيف الوصول إلي أحلامهم وبذل أقصي جهدهم، دعونا نتحدث عن قائد يُحتذي به من شباب الوقت الحاضر، فإذا ما تحدثنا عن تحقيق الذات ورسم أحلام وبذل عناء ومشقة للوصول إليها نتحدث عن شخص ذو بصمة وضاءة في المجتمع 

د/ محمد نبيل يوسف يمتلك من العمر تسع وعشرون عامًا، الحاصل علي لقب الطالب المثالي من جامعة الاسكندرية عام 2015-2016 ميلادية

رحلة كفاح تحول علي إثرها من طالب بجامعة الاسكندرية إلي واحد من أبرز الرموز البناءة والوضاءة بها. 

محاضر قانوني ومحام مخضرم يُعد واحد من أبرز شباب الجيل الحالي حيث لمع بريقه كلمح البصر نتيجة إجتهاده وجهده الملحوظ وظهر ذلك في فترة وجيزة 

شعاره " بالجد والاجتهاد نصنع الأمجاد"

حصل علي العديد من البطولات في العديد من ألعاب الذكاء أمثال"الشطرنج" حيث حصل علي المركز الأول في مسابقة الجامعة. 

لم يكتف بالعلم وحسب بل أيضا مَارس الرفاهية حيث لابد للعقل عدم الاعتماد علي هَوية واحده بل للنضج وصنع أفكار متجددة لابد من العمل علي هوايات عدة 

بسواعد هؤلاء يُزين المجتمع بزينة الأمل، يُتوج بتاج الرقي، يتحلي بحُلي الرفعة ويزدهر بالنجاح


شباب شعارهم 

"معًا لإحياء أمس وتزيين اليوم وجعل الغد أفضل بالنجاح" 


                                               كتب/

                                               ‏علاء جعفر

                                               ‏"بالشباب نزدهر"

تعليقات