حوار صحفي مع الكاتبة هبه عماد حسيني

 كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆


《الاسم》 :- هبة عماد حسيني 

《السن》 :- 17 سنة 

《المحافظة》 :- الشرقية 

《لقبك》 :- 




《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》. 


كانت بدايتي من دفتر مذكراتي اليومية.

《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. 

أنا الداعم الأول لنفسي.



《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》. 

بالطبع في البداية واجهت العديد من المصاعب والكلمات السامة " كتابة إيه هو حد يعرفك، يا ترى سرقاهم منين، أنت بتجيبي كتاباتك من جوجل" 



《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.

اعتدت أن لا يوجد شخص كامل جميعنا لدينا ثغرات نقع بها لذلك اقتبس من كل شخصية الصفة التي تعجبني.



 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.

أؤيدها، لأن فعلاً كل قارئ جيد كاتب جيد. لكن ربما تنحرف المثالية قليلاً لدى بعض الأشخاص.




《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.

أنني في نعمة قد وهبها الله لي لأعبر عن نفسي وعن الكثير من حولي.

《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》.

نعم، أنا محررة صحفية في جريدة اليوم التاسع، بجانب أنني حاصلة على شهادة إعداد طبيب نفسي من إدراك.

《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.

كل خير بداخلي كانت الكتابة هي السبب الأول في تكوينه.

《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.

بالطبع حدث معي عدة مرات، في الحقيقة أنا أؤمن أننا خلقنا لنترك أثر وأننا رسالات في حياة بعضنا لذلك أبادر بالمساعدة.

《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》. 

في الحياة لا شيء يسمى المثالية، لكن يمكن أن يكون الكاتب الذي يستطيع أن يكتب بمصداقية وواقعية.

《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. 

نعم.

《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. 

بالطبع، فقد حصلت على العديد من الشهادات والجوائز.

《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. 

نعم، لدي كتاب يسمى " فوبيا الخذلان" واقدمت على النشر الورقي بمجموعة قصصية تحت مسمى" لن أكتب عنك مجددًا"

《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》. 

اعتدت أن كل ما هو قادم ربما يتغير مساره، لكنني سأخطو خطوات حاسمة الفترة القادمة.

《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》. 

لا، الكتابة جزء مني

أعتقد أنني سأختنق بدونها 


《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. 


عليك النهوض من جديد، نصيحتي أن لا نسلم بآراء الآخرين إلا إذا كان في مصلحتنا أما الانتقاد الغير بناء ما هو إلا مجرد حقد.

《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. 

بالطبع.

《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. 

أحب أشكر الجريدة على حوارها معي، ومن قامت بالحوار مريم السيد.

وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

رئيس التحرير: محمد يعقوب.

المحررة الصحفية: مَرْيَم السَيِد صَلاح||لُؤلُؤة.

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

تعليقات