كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
《الاسم》 :- مريم أحمد أبوسريع.
《السن》 :- 15.
《المحافظة》 :- القليوبية.
《لقبك》 :-مريومة آن/آناماري.
《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》.
من سنة، كانت بتجربتي لقرأة الكتب مما حفزني على كتابة مثلها.
《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》.
عمي و أصدقائي.
《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》.
أن أغير من نفسي ومن طريقة كتابتي ولكني أتميز بها فلن أغيرها.
《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.
صديقتي الكاتبة أمينة إبراهيم،
الكاتبة خولة حمدي.
《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.
صحيحة،لأنه إن لم يتمكن من القراءة والشعور بكل حرف يقرأه لن يكون كاتب متميز.
《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.
سعادة غامرة.
《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》.
التصميم ولكن ليس الآن.
《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.
راحة وطمأنينة.
《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.
سأساعده بالتأكيد.
《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》.
الدقيق في عمله،والذي يستمع لإنتقاد الآخرين ويطور من نفسه.
《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》.
لا أعتقد.
《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》.
نعم كثيرة.
《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》.
ليس الآن.
《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》.
صناعة الكثير من القصص والروايات المعبرة،كتاب خواطري الخاصة.
《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》.
لا ولكن إن اضطررت سأفعل.
《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》.
لا تجعل هذه الفكرة تستحوذ عليك،لا تستسلم ولا تضعف،الكلام السلبي المزعج الذي يأتي لك لا تسمح له أن يكون عائقًا لك،انه لاشيء في وجود ثقتك بعملك واتقنه جيدًا،فكرة أنك تتركه ستحزنك كثيراً وأيضا الإستماع بالتعليقات المؤذية أيضاً ستحزنك ولكن تستطيع التغلب فقط ثِق بنفسك.
《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》.
بالطبع.
《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》.
تسعدني مشاركتي معكم وأتمنى أن لا تكون الأخيرة.
وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
رئيس التحرير: محمد يعقوب.
المحررة الصحفية: مَرْيَم السَيِد صَلاح||لُؤلُؤة.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆