حوار صحفي مع الكاتبة شهد محمد

 كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆


《الاسم》 :- شهد محمد 

《السن》 :- ١٧

《المحافظة》 :- القاهرة 

《لقبك》 :-شهد اسامة 




《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》. 

منذ سنتين ودي التالتة بدأت اكتب ومكنش احسن حاجه في الكتابة اعدت سنه اكتب بالعاميه وكان في ناس كتير طبعاً مش هنساهم كان بيعجبهم الفكره جدا وكانه بيشجعوني بعد السنة دي اعدت سنه تاني اخد كورسات كتابه وكنت بحاول اعدل كل حاجه في السرد والحوار واتعلمت والسنه دي من اولها اشتركت في كتابين واحد روايات واسمه رياح عاصفه وكتاب خواطر شاطيئ عتيق مليئ بالأماني 



《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. 

أهلي طبعاً واصدقائي وكان في ناس كتير بتقرء رواياتي وعمري مقدر انساهم طبعاً لأن كلامهم وتشجهم هو اللي خلاني ابدء واخد الخطوه دي



《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》. لا مكنش فيه انتقادات كتير هو كان موقف واحد و واحده اتريقت وقالت الروايه باين عليها بير سلم انا متكلمتش وزعلت جدا بس لقيت ناس كتيره وقفت معايا وشتمت البنت دي ولقيت دفاع كبير أوي من اللي اعرفه وآللي معرفهوش والبنت اتأسفت وحالياً انا وهي صحاب 




《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.

ماما طبعاً 


 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.اتفق طبعاً ، لما الكاتب يقرأ اكتر هيجمع افكار اكتر




《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.

بحس بفرح وراحه واليوم اللي مكتبش فيه واجي انام معرفش ولازم اكتب حته لو موقف صغير علشان ارتاح وانام

《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》.اه فكرت طبعاً 


《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.احساسيس مختلطه بجد مش هعرف اوصفها أبداً بس علي حسب الحوار لو حزين فا ببقا فرحانه وفي نفس الوقت الكلمات مأثرة فيا


《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.هفرح جدا اولاً وهفضل معاه لحد اول الطريق وهديله نصايح كتير جدا اتمنى إن كان حد قلهالي هقول علي كل حاجه كنت بعملها طبعاً علشان يستفاد وينجح ويوصل


《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》. 


《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. 

نعم !

《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. نعم


《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. نعم


《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》. طبعاً انا محضره حاجات كتير جدا إني هكتب وهعافر اكتر لحد موصل لحلمي وهو الكتابه والنشر وكل ده ومش معني اني بكتب وكده اني مش مهتمه بدرستي اكيد لا مهتمه بكل حاجه وبنظم وقتي وطبعا كنت قايله حاجه ولحد دلوقتي محدش عرفها بس حبيت اعرفهلكم وهي دي (يوم موصل لمرحلة أني كل الناس بقت عرفاني من كتبي وكتبتي ورواياتي هاخد كل واحد كان بيشجعني وبيقرئلي مع أن السرد كان مش أحسن حاجه هخدهم كلهم وهعمل حفله صغيره وهكرمهم معايا واعمل حاجه معتقدش أني حد عملها قبل كده )


《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》. مقدرش خالص مجرد الفكرة بضايقني وبتخنقني جدا جداً فا دي حاجه عمرها مهتحصل 



《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. كلام الناس عمره مهيخلص حلو او وحش هيحبطوك أنت اهم حاجه تكون واثق من نفسك اكتر وكلام آلنآس مكانه في سلة القمامه ميهمكش اجرع واكتب حته لو مش قادر تكتب دلوقتي اكتب احساسك وصله بسطرين ونزل واصبر وملكش دعوه بكلام حد لو أيه حد قالك مش حلو متردش عليه وسيبك منه ولا كأن حاجه حصلت انت المفروض تاخد كلامهم ده تحدي إنك هتوصل وهتعدي وهتفاجئهم بالأنجاز العظيم اللي عملته فاجئهم اه فاجئهم يلا مستني هنا متخلكش ضعيف انت اقوي من كده 



《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. 


♡في ذات يوم سنجلس في الحديقه مع احفدنا وسنحكي قصتنا لهم وسنخبرهم بأن تلك الرحلة كانت أكثر صعوبه ولاكننا أنتصرنا وكان المساعد الحب وكان الشاري القلب وكان العاشق Me

______________

جايلك وكلي أمل أنك تكوني ليا 

وميكونش فيه بعديا جايلك وانا

 شاريكي بكل مافيا ولاكني كنت تسليه 

ومكنش قلبك ليا شوفتك قدام عنيا 

بتقولي الكلام ده ليا مين حب مين 

انا ولا هي أنا كنت مجرد تسليه وهي..

هي كانت كل ماليا كسرتي قلبي وذنبه أيه يعني ده حتي حبك وسامح في جرحك

_________________

ولحظت مشوفتك من نظرة عين قوتيني في خلاف الدنيا وغربتيني عن أصلي وعن كياني واحساس بينا خلاني احلم ببكره كلميني عن بكره وحابه نسيني أحزاني ده أنا من غيرك أبقا حد تاني 


《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. طبعاً شكرا جداً جداً علي الحوار الجميل ده بجد فرحت جدآ واسمتعت معاكم بالحوار


وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

رئيس التحرير: محمد يعقوب.

المحررة الصحفية: مَرْيَم السَيِد صَلاح||لُؤلُؤة.

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

تعليقات