حوار صحفي مع الكاتبة منه الله عبدالرحمن

 ما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆


《الاسم》 :- منه لله عبد الرحمن 

《السن》 :- 18عام

《المحافظة》 :- القليوبية

《لقبك》 :-سيسيليا




《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》. 

من سنة و5اشهر

《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. 

اختي حبيبه حسين

《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》. 

كتير صراحة بس تغلبت عليها با الصبر والمعافرة وكنت قايلة اني هقدر وقدرت اعدي كل انتقاد اتقال 



《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.

ماما وبابا

 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.

اتفق معاها لان اي كاتب في بداية المشوار لازم يقراء كثير


《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.

مش شعور معين بس اما بكتب بطلع كل شعوري فيها

《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》.

اكيد



《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.

مشاعر كثير مختلطو

《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.

اكيد بقبل وبساعد بكل حب لاني كنت في يوم من الايام مكانوا

《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》. 

الصبر وحب الموهبة والثقة با النفس

《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. 

شاعرة وملقية شعر ومحررة صحفية

《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. 

اشرفت علي كتاب(لكل منا حكاية، بقايا القلوب، اصوات القلوب) 

شاركت في (قلوب ارهقها الزمان، بوفارديا، ما بداخلك 2)

مؤسسة كيان بأقلام الواقع

《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. 

لا

《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》. 

مش هقدر دلوقتي لاني بخطط لكذا شئ

《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》. 

فكرت كتير ولكن دا بيبق في الاخر فقدان شغف ولكن لا لان موهبتي دي نفسي وبتكلم عني في كل وقت وبطلع شعوري فيها


《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. 

متستسلموش ولا تحبطوا نفسكم لا كملوا واصبروا وعافروا وهتوصلوا وثقوا في نفسكم وحبوا موهبتكم


《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. 

القمر ساطع كـالعادة وأنظر إليه، وأنا وظلى ما زلنا وحيدين كلٌ منا يواسى الآخر، ما زلت أذهب إلى مكاننا، المكان الذي يشهد بذكرياتنا وحبنا ووعدك بالبقاء دائمًا وأنك سوف تعود وترسل إليّ بعض الرسائل؛ لتحدثني عن مدي اشتياقك وعشقك لى، ولكن ماذا حل الآن؟ هل نسيت وعدك أم أن البريد تعطل؟ فأنا أموت شوقًا إليكَ وما زال قلبي ينتظرك. 


بقلم: منه الله عبد الرحمن ||سِـيسِـيلـيَا ¢.||


《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. 

جريدة جميلة وبتمني يفضلوا يدعموا المواهب وشكراً♡

وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

رئيس التحرير: محمد يعقوب.

المحررة الصحفية: مَرْيَم السَيِد صَلاح||لُؤلُؤة.

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

تعليقات