الكاتبة: علياء عبد النبي

 "تترك العظيمات دائمًا آثارًا حولهن، وخلفهن، تخلدها كتاباتهن، وابداعاتهن، وموهبتن" 


أتشرف بعمل حوار صحفي معكِ

___


الاسم : علياء عبدالنبي جابر زين الدين 


اللقب: علياء عبدالنبي جابر 


السن:21


المحافظة: سوهاج 


الموهبة: الرسم و الكتابة 


_حدثيني عن نفسك؟ 

مواليد 21مارس2003 موهبتي الرسم و بدأت الكتابة مؤخرًا، أحب أن أطور من نفسي و اكتسب خبرات وتجارب من اللي حواليا و أتمني أن أسعد أهلي و أحبتي بنجاحاتي وأحزن من يكره الخير لي عندما يروا نجاحي 


_منذ متى وأنتِ بهذا المجال؟ 

منذ شهر 



_لماذا دخلت هذا المجال بالتحديد؟ 

لا أعلم و لكن حدث هذا فجأة، وبدأت أعبر عن كل ما يحدث بداخلي.



_في بداية مسيرتنا من المؤكد أن تواجهنا مصاعب وأشخاص سلبية تحبطنا فهل واجهت شيء من قبيل هذا ؟وكيف تخطيته؟ 


عندما أفقد شغف الكتابة هذا يحبطنا ولكن أحاول أن أتجاوز هذا الشعور و أستمر 


_ماهي أحلامك داخل وخارج هذا المجال:

داخل هذا المجال أن أطور من كتابتي أكثر.

خارج هذا المجال أن اتقرب أكثر إلي الله و أن اتفوق في دراستي لكي أسعد أهلي .



_ما الإنجاز الذي تفخر به؟

بأني أحاول أن أتفوق و أطور من نفسي أكثر .



_نصيحة تقدمها للمبتدئين بهذا المجال ؟

بأن لا يستسلم أبدًا مهما واجهته صعاب أو أشخاص محبطين




_من الداعم الحقيقي؟ 

صديقتي و أختي سهام محمد أول من شجعتني بالاستمرار و أخواتي و بعض من اصدقائي شجعوني كثيرًا على أن أكمل دون أن يحبطوني


_من وجة نظرك ما صفات الكاتب المثالي؟ 

أن يعبر بطريقة حقيقة دون تصنع


_هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 

الرسم


_ما هو شعورك عند ممارسة هذه الموهبة؟ 

أشعر بشيء من الراحة 

_أضيفي شيء من موهبتك؟ 


(فلسطين)

الحياة الآن أصعب مما تتخيل، نرى ما يحدث لإخواننا في فلسطين وقلوبنا تنفطر عليهم، ولا نعرف ماذا نفعل، لأنه لا نملك إلا الدعاء، وحكام العرب ينظرون من بعيد ولا يفعلوا أي شيء إلى متى سوف يظل هذا الحال، لا أحد منهم يتحرك و كل دقيقة الأحتلال يقصفون عليهم متفجرات محرمة ويستشهد الأطفال والشباب والنساء و يقصفون على المدارس والمسشفيات كل يوم و نرى دمائهم كيف يا حكام العرب تروا هذه المناظر و لا تفعلوا شيئًا! سامحونا إخواننا على قلة حيلتنا.


أكره الوداع بكل أنواعه عندما أفقد أو أودع أي شخص تعلقت بوجوده أفقد جزء كبير من روحي معه وأنطفئ .


_كلمة في نهاية الحوار: 

أشكر الأستاذة نجلاء سامي و الأستاذ محمد يعقوب على هذا الحوار و تشرفت بوجودي معكم




في النهاية نحب نشكرك على هذا الحوار، مع كل الدعوات لكِ بدوام النجاح والتفوق. 


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المحررة الصحفية: نجـلاء سامي||طبيـبةُ القُلُوب♡||

رئيس التحرير: محمد يعقوب

تعليقات