حوار مع الكاتبة ابتسام صابر

كم من فكاهة تلقت على مسامعنا ولم تجعلنا نبتسم ،فليس الجميع يمتلك روح الخفة والقبول وكان هو من يمتلكهم..

 بلال عبده ،يمتلك من العمر 29 عام ،من محافظة دمياط ،كلية تجاره انجليزى ،هوايته التمثيل ولقبه الموافى او مشهور بي(بولا)..

بدأ فى مجال التمثيل

منذ سنتين ،كان يحب أن يعمل فيديوهات كوميدي ولكن لا يوجد شئ يتميز به لحين ما جئ يوم من الايام او اقول انها صدفه وفكر أن يجرب فلتر وكان بسببه ابتدأ على الفلاتر ومن بعدها أصبح فى المستوى هذا..

الفارس لابد وأن ورائه قوة خفية تدعى الدفع ،ولكنه كان هو الدافع لنفسه وأيضا فيه من المتابعين كانوا دافع له..

إن النجاح غير مرتبط بالفشل لان هناك أشخاص كثيره تفشل فى مجالاتها ولا تنجح ولا تُكمل في مجالها وان لو هناك او من ليس يتواجد من يشمت فيه كان هيتوقف عن الفيديوهات وهذا سبب اساسى انه كمل لحد الان ،وقال أيضا أن التمثيل لا يعتمد على الموهبه لان التمثيل يعتمد على واسطه او مال والتمثيل هذا نساه لم لمس الواقع..

 وقال بالإضافة أن السوشيال ميديا ليست مُنصفه مهما تكون موهبتك ومهما تعمل فيديوهات هادفه وتفشل فيها و شخص من الى على السوشيال ميديا من الايام هذه هو الى مشهور على السوشيال ميديا رغم انه لا يقدم محتوى هادف بمعنى اصح ولهذا لا ينفع ان احنا نعلق الفشل بالنجاح 

لان الفشل طريق والنجاح طريق ...

تترافق خطواتنا نحو نجوم الفكاهة لتخرج من عوالم الواقع لبضع ساعات ومن الصعب من يمتلك روح الخفة ومفاتيح الأضحوكة ولكنه كان في الإبداع الأول..

كُلنا نواجه صعوبات للوصول الى ما نريد بيه ولكن الصعوبات بيكون ليها حل 

والصعوبات الى كان بيقابلها ان كان يوجد كميه انتقادات وان لا يوجد ظهور له على السوشيال ميديا فى البدايه، وان صفحاته كانت تقفل وكان متأخر عن كل شخص بدأ من سنتين وإن لم يتوجد للصعوبات حلول ممكن المجال هذا يصبح عندن كهوايه وانه لن يريد شئ منه..

 حاليا في فتره يأس وملل والي بيحاول يعمله انه بيطلع الي بداخله في فيديو هادف...

ورأيه فى جريده موج الاخباريه ان هو اول مره يتشرف بها وفى المستقبل يشوفها من احسن الجرايد وانحجهم 

مؤسس الجريدة « محمد يعقوب»

كتبت المحررة الصحفية «رحمه صالح» من جريده موج الاخباريه..

تعديل المقال