الكاتبة: مريم مدحت

 "تترك العظيمات دائمًا آثارًا حولهن، وخلفهن، تخلدها كتاباتهن، وابداعاتهن، وموهبتن" 


أتشرف بعمل حوار صحفي معكِ

___


الاسم : مريم مدحت 


اللقب: زهرة الثالوث 


السن: 17


المحافظة: القاهرة 


الموهبة: الكتابة و مصممة جرافيك 



_حدثيني عن نفسك؟ 

انا مريم مدحت من القاهرة عندي 17 سنه بدأت في المجال دا من فترة قصيرة بي الحمدلله قدرت اشارك في اول كتاب ليا وهو كتاب مجمع "شتاء الروح" و بعد كده بدأت اشارك في كتب اكتر زي كتاب "مرآة القلوب" و كتاب عن فلسطين لسه الاسم هيتحدد قريب موضوع الكتابة جالي صدفه ولما حاولت اكتب لقيت نفسي بعرف و من وقتها وانا قررت أطور من نفسي في المجال الي بحبو الي لقيت نفسي فيه 





_منذ متى وأنتِ بهذا المجال؟

فتره قصيره 

 5 شهور




_لماذا دخلت هذا المجال بالتحديد؟

 لقيت نفسي في الكتابة وحبيت اني ادخل المجال ونفسي ابقي حاجه كبيرة في الوسط الأدبي مستقبلاً 




_في بداية مسيرتنا من المؤكد أن تواجهنا مصاعب وأشخاص سلبية تحبطنا فهل واجهت شيء من قبيل هذا ؟وكيف تخطيته؟

اكيد واجهت كتير لان في مجتمعنا مفيش اهتمام كبير للكتب بس الحمدلله قدرت اتخطي كل التعليقات السلبية بسبب دعم اهلي و اصحابي ليا




_ماهي أحلامك داخل وخارج هذا المجال: في داخل المجال اتمني جدآ اني ابقى كاتبه معروفة مستقبلاً واعمل اول كتاب فردي ليا واقدر أني اوصل كتاباتي الي عقل و قلب القارئ

وفي خارج المجال اني التخرج من مدرستي و ادخل جامعة كويسة واعمل كيان لنفسي 




_ما الإنجاز الذي تفخر به؟

كتاب شتاء الروح

وكتاب مرآة القلوب

وبعض الأعمال الاخره




_نصيحة تقدمها للمبتدئين بهذا المجال ؟

متستناش الدعم من حد وخليك دايما داعم نفسك وواثق في موهبتك و اياك انك تيأس بسبب اي تعليق سلبي من اي شخص 





_من الداعم الحقيقي؟ 

اهلي و اصحابي 



_من وجة نظرك ما صفات الكاتب المثالي؟ 

الكاتب القارئ وان يتقن اللغة العربية وكل ما يتعلق بها



_هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 

مصممه جرافيك 



_ما هو شعورك عند ممارسة هذه الموهبة؟ 

بحس قد اي اني مبسوطه اني بعمل حاجه بحبها جدا واني كمان بطلع كل المشاعر الي جوايا 


_أضيفي شيء من موهبتك؟ 

هل سأظل أمكث وحيدًا في هذا العالم المظلم؟ كل الأشياء تبقى و تذهب؛ ولكن الوحدة هي رفيقي الوحيدة، أحادث القمر كل ليلة، وكأنه شخصٌ وأخبره عن مدى عنائي، بهذا الفراغ الذي حولي، لقد سئمت من هذه الجدران، الذي داخل منزلي، لقد سئمت من هذا الشعور المحبط الذي يرافقني كل ليلة، إنني في كابوس مخيف بسبب أفكاري المظلمة التي تجعل قلبي يغمره الخوف، ويملؤه القلق والخزن، أتمنى سماع ضجيج، أو أرى ازدحام الأشخاص من حولي، بدلًا من هذا الفراغ، والصمت الذي يملأ غرفتي الكئيبة.








_كلمة في نهاية الحوار: 

اتشرفت جدآ بالحوار الجميل دا واتمنى لكم التوفيق 




في النهاية نحب نشكرك على هذا الحوار، مع كل الدعوات لكِ بدوام النجاح والتفوق. 


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المحررة الصحفية: نجـلاء سامي||طبيـبةُ القُلُوب♡||

رئيس التحرير: محمد يعقوب

تعليقات