حوار صحفى مع الكاتبه المتألقة «امل سيد محمد»

محققتش انجازات كتيره قد ما اقدرت اثبـت لنفسي اني في يوم هڪـون البنت اللي في احلامى ..

انا اسمى امل سيد محمد ،امتلك من العمر 18 عام ،من محافظه الجيزه ،الملقبه بالڪاتـــبـه الخياليه عندما كنت صغيره كان شغفي وطموحي دايماً أكون ڪاتــبه مشهوره وعمري ما فكرت اتخلي عن حلمي ابدا رغم الصعاب التي واجهتني ولڪني تمسڪتُ بحلمى...

عندما كنت صغيره
كنتُ اقرأ الكثير من الكتب وذات يوم قررتُ ان اكتب ف أخبرني احدهما أن كتاباتي تحمل معاني كثيره....


أنا من ڪتبتُ حياتي بقلمي وكتبتُ من اوجاعي فرحاً وكتبتُ من احزاني عنواناً لسعادتي أنا من نجوتُ من کُل الصعاب وحدي وطالما كنتُ علي حافة الانهيار عاهـدتُ نفسي أن لا اتراجع، حتي صـرتُ الڪاتـــبـه الخياليه...

كتير قالولي بضيعي وقت وهتستفادي ايه من الكتابه..! 
ولـڪني عاهدتُ نفسي أن لا اتخلي عن الـڪتابه وسأصبح من اشهر الكتاب يوماً ما...

كنتُ دوماً ابحث عن السعاده حتي وجدتها في من انتقدوني. ايقنتُ حينها آني وجدتُ نفسي، ووجدتُ ذاتي في عيون من رأني أني لا انجح.. كنتُ دائماً أستمدُ قوتي ونجاحي في من راهــنوا علي فشلي، وظللتُ أكتُب حتي صرت من اليوم الكاتبه الخياليه ...


مثلي الأعلي من الڪُتاب.. مصطفى العقاد وطه حسين واحمد شوقي ومي زياده
ولڪن مثلي الأعلي في الحقيقه هو من ساعدني وداعمني في هذا المجال 


المشجع الحقيقي والداعم ليا والداتى هى أكتر شخص كان مؤمن بيا وبأحلامى وكذلك أنا المشجع الوحيـد لنفسي وافتخر لما وصلت له ....


 وهذه هى انجازاتَى الذى حققتها 
«رواية احببـتُ حـور
رواية نتعافي ببعض: 
كتـاب صراع السوشيال ميديا مع العقل)) 
ومؤلفة محتوي افلام سينمائيه خياليه»...

 وأيضاً ثقـة الڪاتب وقدرة اقناعه لمـن يقرأ له..
وبالمستقبل سأكون من أشهر الڪُتاب في الوطن العربي واكون صحفيه وصانعة محتوي افلام سينمائيه هذهِ هى خططتى المستقبلي ...


وبالطبع اعرف جريده موج الاخباريه وبشـکرهم جداً علي شغلهم العظيم وتقدرهم
 وافتخر لما قدموه لنا ودعم الڪُتاب اتمني لهم النجاح دائماً...
 

مؤسس الجريدة «محمد يعقوب»
كتبت المحرره الصحفية « رحمه صالح» من جريده موج الاخباريه ...
تعليقات