حوار مع الكاتبة المتألقة /أريج إيهاب

 كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

《الاسم》 :- أريج ايهاب جاد 

《السن》 :- ٢٣ سنه 

《المحافظة》 :- الدقهليه 

《لقبك》 :-  الملكه 

《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》.

 بدايه في مجال الكتابة كانت عام ٢٠٢٠حيث بدأت بكتابه الروايات على تطبيق الواتباد ولكن بعدها انضممت إلى كيان غيث لإبداء بكتابه الخواطر أيضا 

《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. 

امى واخواتى وبعض من صديقاتي 

《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》.

 الحمد لله لم يكن هناك الكثير من المصاعب لكن كان هناك بعض الانتقادات ممن حوالى وقولهم ( أن هذا الأمر سيفشل) 

《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.

 د / حنان لاشين 

 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》. 

هذه العبارة صحيح وأنا مثال على ذلك فأنا لما أكن لابدا بالكتابة يوما لولا حبى فى القراءه 

《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》. 

من اروع المشاعر واجمالها فعندما أبدا بالكتابة تزداد حماستى ويندفع الادرينالين بسرعه فى جسدى 

《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》. 

لا فالكتابة بذاته تعتبر أكثر من موهبة 

《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.

احساس لا يمكننى وصفه لكنه أكثر من رائع 

《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》. سأقول له أهلا وسهلا بك وسأقدم اليه كل المساعدات الممكنة 


《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》. 

الكاتب المثالي هو ذاك الكتاب الذى يعرف قرائه ويعرف ما يريدون ويقدمه لهم

《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. 

غير التأليف والكتابة لأ شئ 

《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. 

بالطبع فهناك العديد من الكتب  التي شاركت فيها بالعديد من الخواطر ، بعضها ورقى وهناك الالكتروني أيضا بالطبع هذا غير الروايات التي اكتبها 

《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. 

نعم بالطبع فأنا كما قلت قد شاركت في كتاب الكتروني من قبل غير أنى أنشر روياتى الالكترونيا 

《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》. 

اخطط إلى إنهاء رواياتى التي بدأت بكتابتها وكتابة روايات أخرى غيره حتى يسمع أسمى فى عالم الكُتاب اجمع 

《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》. 

لا اعتقد ذلك حتى الآن 

《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. 

هناك كلمه اخبر بها نفسى دائما وهى( أكتب حتى لو لم يقرأ كتابتك أحد فيوماً ما سيقرئها الجميع )

《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. 

بالطبع ؛

جوادى

حين تقرأ هذا العنوان قد تعتقد أنها قصه أو رواية عن أميرة وفارس بجواد ابيض أو على الأقل قصه عن الحب ، نعم هى كذالك ، ولكن ما أتحدث عنه هو حب من نوع خاص حب نشأ بين شخص ما وحيوان اقتناه قد يكون هذا الحيوان قط أو كلب أو ربما حتى أسد أو نمر ، فتجد مالك الحيوان حين يتحدث عن حيوانه يتحدث عنه كا أوفى صديق له ولما لا ! فهو يحفظ سره وأمامه يصبح  كطفل صغير يلعب ويمرح ولا يبالي بشئ ويتخلى حتى عن جموده ، فسلام على كل حيوان وجدنا معه رحمه والفه لم نجدها في كثيرا من البشر.

هذه من أوائل الخواطر التي كتبتها وأقاربهم إلى قلبى 

《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. بالتأكيد  أود شكركم جميعاً وأدعو لكم بالتوفيق فيما تقدموه 

وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 

رئيس التحرير: محمد يعقوب

المحررة الصحفية: أسماء صابر

تعليقات