حوار مع الكاتبة المتألقة "بسملة الحسين"

 كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

《الاسم》 :- بسمله الحسين شفيق 

《السن》 :- ١٨

《المحافظة》 :- المنوفيه 

《لقبك》 :- صاحبه الأمل 

《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》. 

بدأت بالكتابه منذ عامين ، وبدأت بكتابه قصص خواطر 

《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. 

كانت عائلتي مصدر طاقتي 

《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》. 

أن الكتابه لاقيمه لها وليس هناك من يقرأ ولكن علي نقيض ذلك أجد جمهور كبيراً قارئ لأنواع مختلفه من الكتب .

《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.

لا أحد ، سوي الرسول صل الله عليه وسلم.

 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.

مقوله صادقه ف كل قارئ جيد يصبح كاتب متميز ف هو يتطلع علي كثير من الكتب.

《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.

أشعر بالسعادة والراحه ف الكتابه ليس لها حدود لتمنعني ولا ترتيب.

《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》.

أفكر في ذلك دائما ، وعسي أن أقوم بعمل آخر بجانب الكتابه.

《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.

شعور بالأمان في مخزن أسراري.

《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.

سأخبره بكل ما أعلم ف العلم لم يقتصر علي أحد قط .

《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》. 

من يكتب بلا قيود ، من يكتب بأسلوب يلمس قلوب القراء.

《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. 

لأ 

《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. 

شاركت في كتاب خيبات كاتب ، وستتوالي الانجازات في الكتابه  بإذن الله 

《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. 

اسعي لفعل ذلك 

《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》. 

كتابه كتب عديدة يستفيد بها كل من قرأها


《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》. 

لا أفكر في ذلك .

《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. 

كل شخص نجح في حياته لا بد وأن واجهه الكثير من المصاعب عليك دائما أن تستمر وتواصل نحو هدفك حتي إن وصلت ممزقا.

《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. 

 أريد البوح عما بداخلي فلا فلم يكفي ولا وقت يسع ، ما داخلي شعور بالالام حينما أفكر في الماضي تقشعر بدني وكأنه انصب ماء مثلج ، وأجد الحل الوحيد دائما هي الصلاه وأتذكر قائلة : إلهي  جئتك وأطياف تغمرني وتغشاني ، ولي أمل يراودني بإحسان وغفران ، فمن أدعوه يا رب إذا ما الخطب أضناني؟ 

وأنت رب ما له ثاني 

《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. شكراً لكم لإتاحة الفرصة في التحدث نتمني لكم كامل التوفيق والنجاح 

وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام.  

رئيس التحرير: محمد يعقوب

المحررة الصحفية: أسماء صابر

تعليقات