حوار مع الكاتبة المتألقة "أسماء رضا"

 كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.

ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة. 

《الاسم》 :- أسماء رضا محمد الراجحي

《السن》 :- 18 عام

《المحافظة》 :- الأسكندرية

《لقبك》 :- القلب الأزرق

《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》

بدأت كتابة منذ عام 2020 وبدأت بكتابة اول خاطره لي وكانت تتحدث عن الحياة. 


《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》

صديقتي وخليلتي ورفيقة دربي الكاتبه روان عبدالله" لجين". 


《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》

كان يواجهني قلة الدعم واللامبالاة تجاه ما اكتب. 


《س/ من مثلك الأعلى؟ 》

سيدي وحبيبي وشفيعي معلم الامه وخير البرية محمد صلي الله عليه وسلم يليه من المعاصرين دكتور ابراهيم الفقي.


 《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》أؤيدها لأن لولا القراءه ما استطاع الكاتب أن يكتب قراء ثم تعلم ثم كتب ما يدور في ذهنه.


《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》

اشعر انني في عالمي الخاص أظهر ابداعي لذاتي قبل إظهاره لأحد.


《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ ⟩⟩ 

نعم فكرت وتعلمت واعمل علي تطويرها الآن.


《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》

احساس رائع وجميل لا يعلمه إلا الكاتب الحقيقي فقط .


《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》سأقدم له المساعده بصدر رحب وسأكن بجانبه حتي يصبح كاتب محترف.


《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》

قارئ جيد، طموح، لديه العديد من الأحلام يود تحقيقها، إيجابي لأبعد الحدود، يعمل علي مساعدة غيره من خلال ما يكتب، كتاباته لهدف وليست من دون هدف . 


《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》

نعم لدي. 


《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》

نعم كتب ورقيه تم نشرها في معرض القاهره والعديد من المكتبات الأخري. 


《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》

لا لم اتقدم بعد. 


《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》

لا داعي بأن أسبق الأحداث ستعلمون كل شئ عما قريب . 


《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》

لا لا أفكر في ذالك لأن الكتابه وطن أخر أعيش فيه ولا يمكنني مغادرة وطني. 


《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》

اقول له بأنك أخطأت في عندما تركت مجال الكتابة لانك سمحت للحاقدين عليك أن يشتمو يجب أن تقابل احباطهم بإنجاز جديد يعبر عنك وتخبرهم من خلاله أن احباطاتهم لا تهمك انك غير مبالي لها ويجب عليك تقبل النقد لأن النقد يجعلك افضل في المرة القادمه تعلم من اخطائك وأعد الكره مرة واخري ولا تستسلم . 


《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》

حسنا

الصلاة

كتاب موقوت، واوقاته اهم من اوقاتك المهمه، وقتك المهم لو ضيعته هتكون خسارته بسيطه، شئ ممكن يتعوض، أما فرضك لو ضاع وقته؛ خسارته عليك هتبقي اصعب من فراق حد عزيز عليك، اوعا تتهاون، التهاون فيها فيه تفاوت في الدرجات، ولو درجه راحت منك ممكن توديك مكان مش احلا من المكان اللي انت كنت عايزه، زي درجات الثانويه بتنقلك من كليه لكليه تانيه، من مستقبل لمستقبل تاني مختلف، ركز فيها وافهمها، واظب علي صلاتك عشان تلاقي الحياه حلوه، لحد ما تدخل الجنة. 


《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》

شكرا لكم علي هذا الحوار الرائع وعلي الأسئله الجميله واتمني لكم التوفيق والنجاح. 

وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام. 


رئيس التحرير: محمد يعقوب

المحررة الصحفية: أسماء صابر

تعليقات