حوار صحفي مع الكاتبة شهد علي







 تتشرف جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم. 

الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "كاتبة يناير" 


الاسم:- شهد على 

اللقب:- دوشا

السن:-18

المحافظة:-كفر الشيخ 

الموهبة:-الكتابه


- كيف بدأتِ في هذا المجال؟ 

= من خلال قراءة المقالات وكتابه القصص القصيره

- متي بدأتِ في هذا المجال؟ 

= منذ9اعوام

- كيف اكتشفتِ موهبتك؟ 

= أمى من اكتشفت موهبتى وليس انا 

-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟ 

= ماما

- كيف تنمي موهبتك؟ 

= ممارسة هذه الموهبة

-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟ 

= أن اصبح كاتبه كبيره مثل الكاتب عمرو عبد الحميد او الكاتبه رحمه نبيل 

- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟ 

= ماما

- من هو المثل الأعلي لكِ ؟ 

= الكاتبه ايه محمد رفعت

-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟ 

= نعم اتعرضت له

- كيف واجهتي هذا الإحباط؟ 

= مرة بالانسحاب ثم بالمواجهة

- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟ 

= رواية ماذا بعد يا مصيرى ومغير حياتى

- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟ 

= نعم

- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟ 

= كمل ولا تلتفت إلى الخلف أو تستمع الى الكلام المحبط انت حافز نفسك

- ما رأيك ف الجريدة؟ 

=شكرا لها على هذا الحوار

- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-

=*اوقات التردد*

فتاة كالوَضَح عند الضِّحُّ كسر قلبها أبابيل

عندما سمعت مراجِم عن مستقبلها هذا الحديث الذى لا يتحمله احد عندما كان فى أقصى مراحل للجُواد للنجاح وسقطت فاصبحت تشكو بثها وضعفها الى ربها 

فجفت كريماتها من الدموع 

وقالت مِلسان من الحسر والحزن ولكن جاءت لها شىء من بدايه النجاح فاذا بها تترد ان تسير او ان تقف فأشَرَّ ما أسَرَّ وكانت صديقتها القريبه فقالت لا للسير 

وعند اذن انهى التردد حياة الفتاه وانهى نجاحها وترك قلبها ينزف 

فعادت مجددا تحاول الوقوف متردده هل تستطيع ام انها ستخسر مجددا

وكانت مفاجأة ان نجاحها اصبح اسرع مما توقعت وكان هذا عوض مجهود ما بذلته 

گ/شهد على " *دوشا* "


= اثر بى الزمان حتى صارت الملامح تتلاشى فاصبحت المواقف تاخذ منى روحى وكيانى اصبحت جسد بلا روح بلا حياه فالحياه اخذت روحى وتركت جسدى فقط دون شىء اخر مواقف خذلان من اقرب الاشخاص للقلب حياه دون روح فقدت روحى فى حرب الحياه فقدت كل شىء وملامحى اختفت كبرت اكثر من عمرى ولم اعلم ماذا افعل ظهر علي الكبر اكثر مما ينبغى ذهبت روحى وبرائتى وطفولتى گ/شهد على *دوشا*


= *بكاء* *على* *حلم*

سعاده براءة

لعب الطفوله

وقت المراهقه

نظره نجاح

امل تفاءل 

سعاده تفوق

فجر النتيجه 

دمار شامل

بكاء حلم

نظره كسر

دمعه خذل

مرض خفيف

ضحكه وجع

حلم انتهى

بدون اسباب

نظره شماته

مره خذل

دمعه ام على الابناء

حاولت 

فشلت

استطعت

لم اكن انا

ولا اصبحت انا

انتهيت

مع بكاء على الحلم

گ/شهد على "دوشا"


= *زواج مبكر*

فتاه عذرا انما طفله كانت امس تلهو وتمرح باحدى شوارع الحي لم اقصد بالامس الزمن البعيد لكن اقصد الليله الماضيه طفل لم يتعدى عمرها الخامس عشر ترتداء فستان زفافها وتزف الى المدعوه زوجها اليس هذا عيب على مجتمعا مثل الوطن العربي اين حقوق الطفله تلك لماذا تحرم من ابسط الاشياء التي يتمتع بها اشباهها في مثل هذا العمر عندما نتحدث الى احد الاهالي على هذا النوع يكون الرد صدمه او ظهور هذا ستر لابنتي هو قال ان جميع الفتيات التي تصبح في بيت اهلها الى سن العشرون والخامس والعشرون وايضا التاسع والعشرين 

اكبر من هذا ام ان العادات والتقاليد تحكم على الفتاه بالودن وهذا ما حرم الاسلام دفن الفتاة البنت تدفن حيه بهذة الزيجه 

يزفون الفتاه الى منزل الزوجيه وايضا الى قبر يدفن طفوله وبراءة وشىء مستقبلى مبهر 

عادات تدمير البنات وليس الحفاظ عليهن

*گ*/ *شهد على* ~دوشا~


انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمنى لها دوام التفوق والنجاح 


 

#المحررة الصحفية/ أزهار بدر

#مؤسس الجريدة/محمد يعقوب

تعليقات