مشروع المليار الذهبي
حيث يعد هذا المشروع من أخطر المشاريع حول العالم
وقد انتشر هذا المصطلح انتشاراً واسعاً بعد أن استخدمه الكاتب أناتولي تشيكونوف في كتابه الذي يحمل عنوان "مُؤامرة حكومة العالم" الذي صدر عام 1994.
وقال الفنان محمد صبحي إن العالم يشهد مخططا ماسونيا، تحت مسمى «مشروع المليار الذهبي»؛ يستهدف تشكيل مجلس لإدارة للعالم، وإبادة وإعدام 7 مليارات نسمة من على سطح الأرض وأضاف أيضًا أن الشرط الأول لإقامة حكومة موحدة تحكم العالم؛ هو إلغاء الأديان، مستشهدا على رأيه بمناداة أمريكا وإسرائيل منذ 6 أشهر؛ لدول العالم بالوقوف عند الديانة الإبراهيمية، انطلاقا من إجماع الأديان على ابراهيم عليه السلام، موضحا أن هدف المشروع الرئيسي؛ هو إلغاء الأديان الثلاثة «الإسلام- المسيحية- اليهودية».
وقد قالوا بأن هذا تجنبًا للمشاكل الناتجة عن الديانات
وهذا القرار سوف يقضي على العالم ويُوقع بنا في ورطة لا نستطيع الخروج منها!!
'مشروع المليار الذهبي' هل تسألت بينك وبين نفسك من قبل ماذا يحدث إذا أصبحت أفلام الخيال العلمي حقيقة؟ بل بالعكس كثير منها حقيقي، هل تعرف سلسلة avenger الشهيرة فأكيد تعرف ثانوس، إذا قلت لك أن ثانوس شبه حقيقة أكيد لن تصدقني لكن ثانوس حقيقة كفكرة مش شخص...
هل سألت نفسك من قبل إن كان هذا المشروع فكرة أم تخطيط
فأود اخبارك بأنه تخطيط وتدبير يسعون لتنفيذه على كافة العالم...
والماسونية خلف كل هذا ...
سيُراود أفكاركم الآن هل سوف يقتلنا مشروع المليار الذهبي؟
نعم هذه الفكرة سوف تقضي على أكثر من نصف سكان العالم وهذا ليس بخيالًا علميا بل إنها فكرة موجودة بالفعل وسيتم تطبيقها ......
هذا يعنى أن المشروع ليس ضرباً من الخيال، وإنما واقع معاش يتم تداوله، والبحث فى تفاصيله، وكيف يمكن تنفيذه؟.
نظرية مشروع «المليار الذهبى» التى ظهرت فى الآونة الأخيرة تقوم على استغلال دول العالم الثالث، ومحاولة القضاء عليها، وهى ليست الأولى من نوعها، حيث يتبنى هذا المشروع فكرة تحديد الجزء الأكثر ثراءً من البشر الذين يمكنهم أن يعيشوا فى العالم، وهم فى الأغلب سكان البلدان المتقدّمة، وهم الأشخاص الذين يملكون كل ما هو مطلوب لحياة آمنة ومريحة، ولن يكونوا عبئاً على الحياة.
أود اخباركم أن تلك المجموعة بالطبع سوف تقوم بفعل المُستحيل للوصول إلى مبتغاهم حتى وإن اضطروا إلى أن يقوموا بإتباع الحروب الفيروسية أو اتباع الحروب الكيميائية مثل القنبلة التي تم اسقاطها على اليابان وأدت إلى موت عدد كبير ومهول من سكانها، وأيضًا مثل الزلزال الذي حدث في تركيا وسوريا وليبيا والمغرب كل هذا من تخطيطهم ، لا نعلم متى سوف تنتهي تلك المؤامرة أو من هم يلعب تلك الأدوار، ولكن المؤكد هو أن هناك أشخاص يبحثون الآن على طرق تساعدهم في تحقيق مشروع المليار الذهبي.
أنتظركم في لقاء آخر لمعرفة ما يدور حول العالم وما الذي تسعى إليه الماسونية وما الجديد حول مشروع المليار الذهبي...
كانت معكم المحررة الصحفية:. فاطمة النوساني
مؤسس الجريدة:. محمد يعقوب