تتشرف جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم.
الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "كاتبة يناير"
الاسم:- حنان مصطفى عبد البديع
اللقب:-جنات
السن:-18
المحافظة:-اسيوط
الموهبة:- الكاتبة و الديزاين
- كيف بدأتِ في هذا المجال؟
= مجرد تجربة من الأصدقاء
- متي بدأتِ في هذا المجال؟
= منذ سنتين
- كيف اكتشفتِ موهبتك؟
=من الأصدقاء
-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟
= أمنية و هاجر و تسنيم وعمرو و زينب وحماده و روان
- كيف تنمي موهبتك؟
= مع التدريب والارتجال
-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟
= ان أكون مفضلة في مجالى سواء ديزاين او كتابة
- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟
= نفسي
- من هو المثل الأعلي لكِ ؟
= دكتور مجدي يعقوب
-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟
= بالتأكيد كلنا مرينا بهذا الاحباط
- كيف واجهتي هذا الإحباط؟
= بالتجاهل
- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟
= شاركت في كتاب ورقي
- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟
= نعم
- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟
= لا يترك فرصه لليأس
- ما رأيك ف الجريدة؟
= جميله جدا بارك الله لهم علي هذا العمل
- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-
= الاختيار الخطأ.
الاختيار الخطأ يغير مجرى حياتك بالڪامل، ربما يكون الخطأ صغير، ولكن في بعض الأحيان تكون العواقب كثيرةً، لماذا نُعاقب على خطأ صغير؟
لأنَّه عند مُعظم الأشخاص يكون كبيرًا نسبيًّا وإن جئت عند كلمة معظم الأشخاص، يكون أقرب الأشخاص إليك.
بقلم/حنان مصطفى
= الألم الماضي
الماضي يؤلمني ولم يعد لي شغف في الحياة، بل الألم يواجهني من كل مكان، ولم أحب الحياة كما أحببتها من قبل، الحياة فيها الألم والآن امام الظلام؛ الألم يلاحقني في كل مكان، يا ألم اذهب عني،أ لم أعد أتحمل هذا الوجع، اتركني أعيش الحياة كما هيّ.
ڪ|جنات|
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
= ما بين الماضي و المستقبل
لم اعلم ماذا حدث لي؛ ولكن اعلم إن تغيرت كثيراً عن عام الماضي؛ لم اعلم هذه التغير للاحسن اما للاسوا، ربما اعلم قريبا ماذا حدث بي، الحياه عباره عن تجارب؛ وكل تجربه تعلمك كيف تكون قويا بمفردك؛ لذا لا تستسلم عن التجارب خذ التجربه كما هي؛ ستعلمك اشياء لم تكن تعرفها من قبل، وفي النهاية كلنا حكاية فحسن حكايتك وربما بعض الناس تاخذها قدوه اليها.
كاتبة: حنان مصطفى |جنات|
الفرصة الأخيرة
الفرصة التي يضيعها الإنسان في كل مرة، ولم يعلم أنها تكون الأخيرة، وإن يفقدها فقد تُحوِّل حياته بالكامل، ويقول يا ليتها لم تكن الفرصة الأخيرة من أجل أن أعوض عمل أمس؛ الذي غيَّر مَجرى حياتي بالكامل، هل يفيد الندم؟!
لا، لأنها كانت الفرصة الأخيرة، في تغيير مجرى حياته؛ لماذا يشْعر الإنسان بقيمة الفرصة عندما يفقدها!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كاتبة: حنان مصطفى |جنات|
انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمنى لها دوام التفوق والنجاح
#المحررة الصحفية/ أزهار بدر
#مؤسس الجريدة/محمد يعقوب