حوار صحفي مع الكاتبه: بسمه رأفت

 تُسَر جريدة موج الإخبارية بعمل حوار مع الكاتبة المبدعة


الأسم بسمه رافت 

السن ١٧ 

الموهبة كاتبه 

المحافظة الغربيه 



منذ متي وأنت فِـ هذا المجال :اربع سنين 



ما هي إنجازاتگ منذ دخولگ الوسط:دخول حفلات وعمل كتب ورقيه و الكترونيه 



كيف بدئتي ف هذا المجال:بدأت وكان في انتقادات وصعوبات ومشاكل بس اتغلبت علي كل ده والحمدلله 



هل واجهت صعوبات فـي هذا المجال وإذا واجهت فكيف تخطيتيها: واجهت كتير طبعا واجهت كمان أن مفيش حد كان مهتم بكل حاجه بعملها بس الحمدلله عديت كل ده واتغلبت عليها بصبر طبعا 



من الداعم لك: اهلي 



من قدوتگ في ذا المجال : مفيش 



ما هي خططك المستقبلية : ظهور حفلات اكتر أن شآء الله 




إلي من تقدم الشكر : لي اهلي 



شئ من موهبتگ : محاولاتي....

التفاصيل تعذبني.. لا انسي الكلمات التي جرحتني وقت غضب أحدهم، قد لا انام بسبب نظره ازعجتني، فأنا اهتم كثيرا بطريقه اللقاء و الوداع أيضاً.. كنبره الصوت ونظره العيون ، الاحظ اهتمام الناس وشغفهم عندما أتحدث واسمع تنهداتهم عندما يشعرون بالملل... الردود البارده لا انساها ..التفاصيل تقودني من حيث الجنون، انا لا استطيع وصف وشرح كل هذا لاي شخص قد يسخر أو يتهمني بالمبالغه أو المرض أو حتي الحقد....

لقد.خازلت دائما ان أعيش دون اهتم بمثل هذه الأشياء .. لكنها دائماً ما تطاردني فر راسي في صمت طويل، لكن لا احد يفهم أنني اكافح من أجل التعافي منه، والتفاصيل هي سبب البؤس الأكبر في حياتي...

وانا احاول دائماً لتغير الي الافضل وتعلم من دروس الحياه دائماً لتغير الي الافضل وتعلم من دروس الحياه دائماً واطفئت مشاعري تلك التي لطالما فاضت لمن لبس لي، رميت مقله الحب من بين ضلوعي ومضيت قدماً دون هيام وعشق ....



انكسارات صغيره متراكمة، خيبات متتلاية، احزان مدفونة لأعوام، كانت كافيه لان تنهش بهجتي في الحياة، وتقتل كل أسباب السعادة لدي....

اخر خذلان عشته، اخر صدمه تلقيتها، اخر الم شعرت به، لم يكن سوي القطره التي افاضت الكأس.....

انهياري لم يكن بضربه قاضيه، بل كان بسبب صفعات متتاليه تلقيتها من الحياه.....

ذلك الموقف الصغير الذي بكيت بعده كثيراً، لم يكن إلا شعله نار أوقذت علي كومه من الذكريات المؤلمه....

اشياء كثيره بي قد كسرت واجبرتني علي الانطفاء ، اصبحت اشعر بالغربه في كل مكان اضع فيه قدماي.....

جسدي متعب وروحي منهكة، ألم ينهش في جدران قلبي يلا رحمه، وخز كوخز الإبر مستمر في أركاني و جوارحي ....

لم تعد لدي القدره علي تحمل أي شيء حتي وان كان مجرد نظره قاسيه.....

⤶ ڪ : بسمه رافت ⊁.






أين أذهب وكاهلي مثقلٌ بالهموم يا اللّٰه، لم أكن أنا تلك الفتاة، لم أكن أبدًا تلك الحزينة، لم أكن أبدًا تلك المنعزلة التي لو بيدها لَما إنعزلت عن من حولها فقط؛ بل عن العالم بأسرِه، لم أكن لِأُصدق أنني سأشعر بذلك الثُقل على قلبي كما كنت أقرأ عنه، كنت أظُنُها مجرد مبالغة لا داعيَّ لها، لكنها في الحقيقة أصعب من أن تصفها أبجديتُنا، فلها أبجدية خاصة لا يفهمها إلا من غاص في بحور ظلامُها، كيف يصبح القفص الصدري سلاسل من نار تحتوي قلبي، تقبض عليه كالقابض على فريسة ولاينفك أن يترُكها، أيستحق قلبي كل هذا الألم؟!، أيستحق كل ذلك الخذلان؟!، اللهمَّ الرحمة من عِندك فليس لنا سواك.


*بسمه رافت*



وماذا عن الشوق 

و ماذا عن الشوق يا غائبي, ألم تعلم أنه أشد الاحاسيس عذاب, أدركت معني الضياع حين فقدتك , الشيء الذي اتمناه في هذه الدنيا هو سماع صوتك, و النظر الي عيناك قبل موتي اريد وجهك أن يكون آخر وجه أراه قبل أن تحلق روحي الي السماء, وماذا يا غائبي 

وانا ادعو الله ان يأتيني بك حلماً, و نوماً, و يوماً ؟ عن علي فراقك الأليم هذا اخذت روحي ترتجف تحت وطئه الشوق من وهل الفراق... عز علي فراقك... وغيابك بت گ لاجيء يجول حول أطراف المدينه, تائهه تبحث عن حضن يأويها, هأنذا ابحث عنك في أعين الجميع و استنشق رائحتك بين الجميع الزهور.... الشوق لك أخذ من عمري عمرين وفاق الالم دهراً و سنين ........



هل لديگ مواهب أخري : لاء




هل أنت راضيه عما تفعلين الآن ف مجالگ :راضيه جدا 







كلمه نختم بها الحوار : احب اشكركم جدا علي الحوار 



ما رأيك في الجريدة:حلوه جدا 


مؤسس الجريدة :محمد يعقوب 

المحررة الصحفيه :گ/شيـمــاء سَعــد | رُوح • .

تعليقات