حوار صحفي مع الكاتبه نورهان محمد العسكري .

 تُسَر جريدة موج الإخبارية بعمل حوار مع الكاتبة المبدعة


الأسم نورهان محمد 

اللقب نورهان العسكري 

السن 23 

الموهبة كتابه + تصوير

المحافظة الشرقيه 



منذ متي وأنت فِـ هذا المجال : من سنتين 



ما هي إنجازاتگ منذ دخولگ الوسط: تطورات هائله في كيفيه الكتابه احمد الله على هذه النعمه التي اعطاني إياها



كيف بدئتي ف هذا المجال: كنت قاعده كده في اوضتي ف خطر على بالي أحداث قصه قصيره ف سجلتها ف كشكول ليا ونشرتها بين اصحابي وعجبتهم ومن وقتها وانا اكتشفت أن عندي موهبه الكتابه لعند ما حد من صحابي نشر لينك جروب كيان حبر الحياه اشتركت فيه ومن هنا بقا بدأت اكتب خواطر واسكريبت وكده واشتركت ف كيان تاني اسمه عبرة قلم ودا بقا اللي منتظمه فيه جدا وبقا في تحسن جامد ف الكتابه



هل واجهت صعوبات فـي هذا المجال وإذا واجهت فكيف تخطيتيها: بصي هو انا يعتبر في بدايه مشواري اللي هو لسه ملقتش بس ساعات كنت بقفد شغف الكتابه بس كل مره بذكر نفسي أن دا حلم ولازم اسعى له ف برجع تاني افضل من الاول



من الداعم لك: أختي اكبر داعم ليا وبعدين أصحابي هم دول الدعم الكبير ليا



من قدوتگ في ذا المجال :

مش حد مين بالظبط


ما هي خططك المستقبلية : تطوير من نفسي اكتر من كده وان شاء الله في روايه بكتبها وهخلصها وانشرها




إلي من تقدم الشكر : إلى كل من دعمني وساعدني في تحقيق حلمي وكان داعما لي



شئ من موهبتگ :


في بعض الأحيان يحتاج المرء أن يفصل عن جميع العالم حتى عن نفسه فلا يجد سوى البحر أمامه فقط ينظر إليه ذاهب إليه مخذول من الجميع، الجميع تخلى عنه فلم يجد سوى البحر أن يذهب إليه فقط ينظر إليه دون التحدث في شيء ولكن بداخله الكثير، أقف أمامك يا بحر وبداخلي من هم كبير لا أعلم بما أصابني ولكن أنا أتنفس هواك العليل نسمات روحي تبدأ من جديد مع تقسيمات أمواجك الحره أريد أن أكون مثل هذه الأمواج حر أذهب أينما شئت دون أن تلاحقني خيبات العالم أو أزماتي أود أن قويا مثلك أبدو للأخرين من الخارج بالثبات ولكن من داخلي شخص غريق.


_______________________________


((:ولستُ ألوم صديقي حين يخذلني أنا المُلام على حسنِ الرجا فيه وحدي فقط من خسر المعركة وذهب صديقي بعيدا وجاور من يأنس به ويأنس بهم ملام انا في كل لحظه ذهبت بها إليه ولا أجد منه سوى الخذلان انا كنت معتادا على محاورته في اموري ولكن كان لا يعيرني أي اهتمام أحاول أجد الشيء الذي جعله ينفر مني بهذا الشكل المريب أحاول التفكير مرارا وتكرارا ولا أجد أجوبة لأسألتي وهكذا أظل على حيرتي من أمري أفتقده نعم أفتقد صديقي للغايه فإنه كان بمثابه العون لي عند الشده ولكن لا أعلم ما أصابه هل وجد غيري أم أنه من البدايه كان يتصنع وده ولست ألوم صديقي حين يخذلني ولكني وحدي أنا الملام. :))


لِـ نورهان محمد


هل لديگ مواهب أخري :

نعم



هل أنت راضيه عما تفعلين الآن ف مجالگ :

أحمد الله 






كلمه نختم بها الحوار :

اود شكر أختي واصحابي على كل ما يقدمونه لي واحب اشكر الجريده على هذا الحوار اللطيف وأشكر المحررة الصحفيه نور عبدالغني المناخل





ي . 


ما رأيك في الجريدة:


انها حقا رائعه أتمني لها المزيد من التقدم 

وكانت معكم الكاتبه نورهان محمد العسكري .

مؤسس الجريدة :محمد يعقوب 

المحررة الصحفيه :نور عبدالغني المناخلي .

تعليقات