كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة.
《الاسم》 :- حسناء زين الغزاوى
《السن》 :- 14عام
《المحافظة》 :- سوهاج
《لقبك》 :-ابنة الغزاوۍ
《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الكتابة؟ 》.
ج/ من وقت قريب الاهو 3 شهور تقريبا وكانت عن طريق كتابة بعض الخواطر
《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》.
ج/ اصدقائي وماما وبابا
《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》.
ج/ كلام سلبي لبعض الناس في حياتي
《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.
ج/ في الحقيقه لدينا الكثير
ومنهم نجيب محفوظ واسامه مسلم
《س/ ما رأيك في مقوله إن الكاتب المتميز هو القاريء الجيد؟ 》.
ج/ نعم بطبع فالكتابه والقراءة وجهين لعمله واحده
《س/ ما هو شعورك عند الكتابة ؟ 》.
ج/ اشعر بالراحه والاسترخاء وابوح بما داخلى عن طريق الكتابه
《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الكتابة؟ 》. ج/ نعم الدزاين
《س/ ماذا تعطيكي الكتابة من إحساس؟ 》.
ج/ شهور بالراحه والامان
《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك كاتب مبتديء المساعدة ؟ 》.
ج/ انا ارحب بذلك جدا
《س/ ما صفات الكاتب المثالي في وجهة نظرك؟ 》.
ج/ ان يكون يجيد الثرد ولغة الحوار البسيطه التي تجعل من يقرأ يستمر
《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》.
ج/ نعم محرره صحفيه لدى اكثر من جريده ومصممه اغلفه گتب ودزاينر
《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》.
ج/ نعم فااسمي ذكر بعض الكتب مثل كتاب اهديك كلماتى وفى رحاب البوح وندبات الماضى ومن وحى القلم وما سكن الفؤاد وغيرهم من الكتب وفى كتب تحت اشرافى برضو بس لسه مخلصتش وان كانت قليله لكن اعتبره انجاز عظيم
《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》.
ج/ نعم منذ فتره
《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》.
ج/ ليس لديا خطط مستقبليه فقد اتمني ان انجح وان يكون لى كتاب منفرد بأسمى
《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الكتابة في يوم من الايام؟ 》.
ج/ لا اعتقد
《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》.
ج/ تجاهل فليس كل الناس اسويا
《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》.
ج/
"أنا بخير لأنني لا أقارن حياتي بحياة أحد، و لم أنظر يومًا إلى جيب غيري أو رزقه ، و لم أبحر يومًا في نوايا من هم حولي، أنا بخير لأني وثقت بنفسي"
ڪ/حسناء زين الغزاوى
«ابنة الغزاوۍ»
كل الطُرق كانت تُأدي الي الهاويه ، وأنا من غبائي ظننته طريق النجاةمررت بأصعب اللحظات بمفردي ولا أجد، آحد معي دائما أمضى ولا آﺣـد يشعر ما يدوࢪ بداخلي فڰنت بين الجمي؏ اظهر بأنني بخير ولـڪن!؟ لا أجد شئ يملئ ڪل المرار الذي أعيش فيه ڪيف أكون أنا دونا ؟ عن ڪل ما حولي أعيش ڰل هذه الآلم!
فأنا لست محتملة أن أعيش؛ كل هذا بمفردي فأنني متعبة من ڪل ما يحدث لي ؟ لا يوجد شيء جديد يغير كـل ما حدث بل يأتي الأكثر من الأول هڪذا تمضي الدقائق والثواني تمضي بڪل وجع في القلب تمضي والڪل يتظاهرون عليك بأنهم أحب الناس إليك وهم أڪثر مـا يحبون أن ينظروا إلى حياتڪ وهي بكامل التدمير.
حسناء زين الغزاوى
«أبنة الغزاوى»
《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》.
ج/ اشكركم جدا علي هذا الحوار الممتع لقد استمتعت كثيرا
وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام.
رئيس التحرير: محمد يعقوب
المحررة الصحفية: حبيبة احمد "أسيرة الروح"