حوار صحفي مع الكاتبة آية رأفت






 تتشرف جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم. 

الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة" 


الاسم:-آيه رأفت عبدالله

اللقب:- حور

السن:-22سنه 

المحافظة:- القاهرة

الموهبة:- كاتبة خواطر، روايات 


- كيف بدأتِ في هذا المجال؟ 

= بكاتبه خاطرة قصيرة وارتجالها والقائها

- متي بدأتِ في هذا المجال؟ 

= منذ عام 2017

- كيف اكتشفتِ موهبتك؟ 

= بكتابه خاطرة بسيطة وفصل اول من روايه حب التؤامان

-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟ 

= أبي، أمي 

- كيف تنمي موهبتك؟ 

= بالكتابه المستمرة والقراءة للكاتب أحمد توفيق

-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟ 

= أن أصل لأعلى مستوى فى الكتابات وكتابات حور تصل لمكانة عاليه

- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟ 

= أهلي ، أصدقائي

- من هو المثل الأعلي لكِ ؟ 

= أبي

-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟ 

= نعم كثيراً لكنى أخذت أى كلمة سلم لى حتى أعلى عليها 

- كيف واجهتي هذا الإحباط؟ 

= بالمواجهة والمصابرة

- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟ 

= كتاب ليتها لم تكن صدفه ، ماوراء البدر

- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟ 

= لا 

- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟ 

= اسعي حتى تصل لما تريد فالانسحاب يصل للضعف

- ما رأيك ف الجريدة؟ 

= رائعه ومتميزة اتمنى النجاح الأعلى دائما

- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-

= "أنا أمانك"


تحملي عليّ؛ فأنا أمانك، مأمنك، اطمئنانك..أنا حبك، حياتك، إدمانك...

روحي فداء لكِ يا حبييتي، قلبي لم يدق سوىٰ لكِ، بكِ يا أجمل ما خلقتي؛ لتكوني لي، أحبك.

في شدتك أنا بجانبك، أثناء حزنك أنا ملزم بفرحتك، دموعك غاليتي نار علىٰ قلبي، روحي، فؤادي.. أحبك غاليتي دائمًا، وأبدًا، ستبقين حبييتي، مسئوليتي، في حمايتي، مأمني، سأبقىٰ كما أنا دائمًا أمانك، اطمئنانك يا حوريتي.



#بقلمي/آية رأفت "حور"


= شوفت نفسك وانت واقع من نظر الكل ..

شوفت نفسك لما كنت عالى والكل بيشهدلك دلوقتي بقوا بيشهدوا عليك، فعلك، كلامك، منظرك ... كنت عالى اوى وكنت فوق الكل لحظة واحدة أيوة اقف هنا ... كنت أيوة كنت كنت بفتخر لما بنطق اسمك واقول دة كذا واقول اسالوا واقول اسمعوا ... دلوقتي بقيت اقول بلاش بلاش يكون كدة اى وصلوا لكده .. عايشه توهه مالهاش نهاية فجأة صورتك ضاعت معايا معقول انت اللى كنت مثال ليا كنت افرح بكلمة اختى منك دلوقتي حتى دة بقت مجرد كلمة مالهاش قضيه .. اختك مين وفين وانت نفسك وقعت وصلت بيك انك اتنازلت عن مبدائك ومظهرك حتى نفسك .. دنا لما شوفت اتكسفت اتكسفت مش منك بل لأجلك .. اتكسفت أنك بهدلت نفسك ووصلت لهنا ..


بقلمي آيه رأفت


= "أنا أمانك"


تحملي عليّ؛ فأنا أمانك، مأمنك، اطمئنانك..أنا حبك، حياتك، إدمانك...

روحي فداء لكِ يا حبييتي، قلبي لم يدق سوىٰ لكِ، بكِ يا أجمل ما خلقتي؛ لتكوني لي، أحبك.

في شدتك أنا بجانبك، أثناء حزنك أنا ملزم بفرحتك، دموعك غاليتي نار علىٰ قلبي، روحي، فؤادي.. أحبك غاليتي دائمًا، وأبدًا، ستبقين حبييتي، مسئوليتي، في حمايتي، مأمني، سأبقىٰ كما أنا دائمًا أمانك، اطمئنانك يا حوريتي.



#بقلمي/آية رأفت "حور"


انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمني لها دوام التفوق والنجاح 


 

#المحررة الصحفية/ أزهار بدر

#مؤسس الجريدة/محمد يعقوب

تعليقات