تتشرف جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع كاتب مبدع رائع حقًا يستحق كل التقدير والدعم.
الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
الاسم:-أحمد جابر .
اللقب:- أحمد القدري.
السن:- 20 سنه.
المحافظة:- بني سويف.
الموهبة:-كتابة الشِعر ، الإلقاء.
- كيف بدأت في هذا المجال؟
= بدأت في كتابة أبيات قصيره أولًا وكنت أعرضها على أصدقائي وكانت تنال إعجابهم،ففكرت أن أكتب أكثر .
- متي بدأت في هذا المجال؟
= أحب الشِعر منذ بدايتي ولكنه كان حُب هواية فقط ولكن بدأت فعلياً بِأول قصيدة منذ عام.
- كيف اكتشفت موهبتك؟
=منذ صغري وأنا أحب الشِعر وأحب سماعه وحاولت كتابة بعض الكلمات كتجربة وكانت هذه بداية إكتشاف موهبة الكتابة لديَّ بالتحديد الشعر.
-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟
= أصدقائي ، باستثناء صديق واحد دائماً داعم لي في كل خطوة .
- كيف تنمي موهبتك؟
= بالإستماع للشعر ، وقرائته، ولا أكتفي بهذا بل في الفترة الأخيرة اتجهت لقراءة كتب اللغة العربية و الأدب لإكتساب حصيلة لغوية جيدة.
-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟
= أن أكون مميزًا فيما أفعل ، وأن أترك أثر طيب لكل من حولي.
- من هو الداعم الرئيسي لك؟
= صديق لي.
- من هو المثل الأعلي لك ؟
= أبي.
-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضت أيضًا للإحباط من قبل؟
= نعم ، شيء طبيعي تعرضت له من بعض معارفي.
- كيف واجهت هذا الإحباط؟
= مواجهة الإحباط بالنسبة لي ، بالتجاهل ةالشغل علي نفسي أكتر لإثبات أنني فقط أستطيع .😉
- ما هي إنجازاتك في هذا المجال؟
= بعض من القصائد، وعلي رأسهم قصيده لأمي، ولكن هذا غير كافي لِما أنوي فعله من تحقيق نجاحات في هذا المجال.
- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرت في ذلك من قبل؟
= نعم، فكرت في ذالك من قبل ولكن حبي للشعر والكتابة ، كان العائد و المرجع لي .
- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟
=انصحهم (وانا ايضا منهم) اننا نجتهد علي أنفسنا ، ونحاول دائما توصيل ما نريد كتابته للاخرين لعل هناك من يشعر بنفس شعورك ولا يستطيع التعبير عنه فكن أنت لسانه.
- ما رأيك ف الجريدة؟
=مميزة وهذا يظهر من خلال كثرة الأعمال الصحفية بها زادكم الله تقدما و توفيقاً.
- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتب المبدع:-
="بيت قصير بالفصحى عن فلسطين"
-أنا فلسطيني وفلسطين قضيتي
القدس لنا والبلد ستظل بلدتي
ومهما طال من صعابًِ او محنِّ
حتما سيأتي النور ليضئ ظلمتي
أنا فلسطيني وفلسطين قضيتي.
"قصيدة قصيرة بالعاميه بعنوان.." إلي من كُتبت لأجلها"♥🫶🌍
-هي أجمل من اللقا بين اتنين..
من بعد سنين كانوا في حرمان
اهدا من صوت السكوت...
والكسوف علي وشها داييما بيبان
ضحكتها شمس بتنور قلبي..
وأنا قلبي الضلمه فيه طالت من قبلك
وكان القمر بيكتمل فيبقا شكلك..
وانا بسال ليه شكلي بدونك بهتان
بسأل ازاي بتكوني بعيده فبكون حيران
بسال ازاي قلبي فيكي بقا قتلان..
والضحكه من غيرك ضحكه خزلان
"والعالم بدونك مفيهوش أمان"
يا أكتر من تلاقي فيه الحنان،
أنا فعلا حبيتك بجد.. طريقي من غيرك، آخرو سد..
زمان مجاش غيرك ولا زيك حد...
كل حاجه قبلك إستهتار، وفجأه معاكي قلبت بجد
وفين يلاقو الباقيين المساكيين حد زيك،
اتجمعلي رزقي من الدنيا فيكي،
وحياتي بقت نور بضيك، كنت أشوفك.. ومن أول كلمه إزيك
بفضل سرحان في عنيكي، وبقول ازاي حد في طيشي بقا ليكي
ازاي حد في جناني وعصبيتي،
"وقت عصبيتك بيهديكي"
ده كتير ده ليا خوفك عليا لما يبان في عنيكي
منايا وهدفي من الحياه ومصدر أماني وقوتي
خيري من الدنيا الجاي وبيه هآنس وحدتي
كتفي في الدنيا لو ملت مره، وحلوي فيها لما تبقا مُره
"وسر سعادتي وضحكتي"
لو حطوكي في كفه والعالم في كفه..
كفتك انتي اللى تميل
في العاده انا بنسى اساسياتي..
ومعاكي بركز في التفاصيل
لحظاتنا الحلوة بدون تمثيل
مسحتك لدموعي لما تسيل
إفيه ضحكني في وسط همومي
وانا مين في همومي دايما هيشيل
"تلقائي بضحك لما أشوفك"
بتوحشني طلتك دايما وكسوفك
الدنيا دي من غيرك صعبه..
"وبتسهل بيكي وبحروفك"
أوعديني انك متسبنيش..
وتخلي إيدك في ايديا
ونواجهه مع بعض الدنيا..
وتفضلي دايما حواليا
مين غيرك هيحبني بنفسي وحزني وكراكيبي..!
هشوف في الدنيا ياما كتير..
"ومش هشوف زيك في عنيا"♥️
انتهي حوارنا اليوم مع كاتبنا المبدع ونتمني له دوام التفوق والنجاح
#المحررة الصحفية/ أزهار بدر
#مؤسس الجريدة/محمد يعقوب

