☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
"تسر جريدة موج الإخبارية بعمل حوار مع الكاتبة المتميز"
وها نحن الآن مع التميز والاستمرار والسعي في التفوق، مع البقاء والحفاظ على أحلامنا، شخصًا يحارب من أجل الوصول لما يريد، يعافر لكي يظهر أفضل ما يكون.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
《الاسم》 :روان شريف شعبان أحمد
《السن》 :-١٨سنه
《المحافظة》 :- الجيزه
《لقبك》 :- الحُوريَّة
《منذ متي بدأت في مجال الكتابة 》 :- من عام تقريبا
《ماهي إنجازاتك؟》 :- الانضمام لأكثر من كيان وأهمها الانضمام لجريده ارتقاء الكتاب
《من الذى كان يمثل لك الدعم في طريقك؟》 :- أمى وأبى
《ماهي صفات الكاتب المثالي وما يجب أن تكون له من صفات؟》 :- الكاتب الناجح هو من تكون لغته هي عصاه وبردته موسوعه علمية لا يضايقه حديث عن أي جانب بل هو كالسيل كلما وجد فراغا ملأه
《هل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟》 :- واجهتنى صعوبات كثيره منها السخريه ولاكن تخيطيتها بفعل تشجيع أهلى لى وثقتهم بقدراتى
《من أكثر الشخصيات التي تعتبرها قدوة لك في مجال الكتابة》 :- نجيب محفوظ
《مثلك الأعلى؟》 :- أبى
《شىء من موهبتك》 :-"الخُذلان"
الخذلان هذا أصعب شعور ستشعره في الحياة؛ شعور أنك محطم ومشتت طوال الوقت، تشعر هكذا أن قلبك منكسر منكسر لدرجة أنك تصعب عليك نفسك فتبكى أنا لا أريد أن أخذل ولا أريد أن أحب أنا فقط أريد أحدًا يَتَقبلنى كما أنا، بِعيوبى بالأشياء التي أحبها، بالأشياء التي تغضبنى، بمرحى ببكائى، بِعَصبيتى، بغيرتى، بالوقت الذي أُحب أن أكون فيه بمفردى، بمظهرى وأنا مُتعبة، بمظهرى وأنا مُستيقظة من النوم، لا أُريد أن أُخذل؛ لأننى أُخذَلت كثيرًا من الأشخاص المقربين منى وبالرغم من أن الخُذلان شعور سييء إلا أنه يُعلمك درسا ويفتح عَينيك وقلبك الطيب هذا على أشياء متعددة: منها أنك لا تَتعشم في أحد أبدًا ولا تَرهن ابتسامتك بقرب أحد أو رَحيله، توقع دائمًا أنّ سندك سيخذلك وأنّ حبيبكَ من المحتمل أنْ يَستغنىٰ عنك، وأنّ العشم العظيم الذي مِن المستحيل أنْ يَخذلك أو يستغنى عنك وأنّ السند الحقيقى هو الله، فكن سندى وعَونى في أى وقت وأى مِحن.
گ/روان شريف
عندما تصبح ذكرياتك محطمة تحتاج إلى إعادة ترميم رغم أنها ستهدم مرة أخرى حينها ستدرك أن الفرح هو أساس الحزن وأن كل شيء سعيد لا بد أن يكون له شيء يقلب تلك السعادة إلى حزن فلكل شيء في حياتنا حتى الحب بل أصبحت أدرك أن الحب بات محمل بالأحزان أصبح ذكريات محطمة.. حتى ذكريات الفرحة تبكينا لأنها رحلت.. أو لأنها كانت بالأحرى مجرد أوهام أو أنه كان خداع.. فأصبحنا حتى نكره أن نتذكرها لكن أمور كثيرة تذكرنا بها.. حتى أبسط الأشياء لا تغيب عن بالنا نود لو أنها شيء ملموس نحرقه ونرمي رماده لكن للأسف ليس كل ما يتمناه المرء يدركه فالذكريات لا يمكن أن تنسى أو يمحيها العمر حتى ولو أحرقت قلوبنا.. يبقى لها أثر يسكن الألم بالقلوب نحاول أن نحرقها بذكريات أجمل منها.. نبنيها من جديد لكن عبثاً فرمادها ما زال له أثر ولا يستطيع أحد أن يمحي أثر يعيد كل تلك الذكريات التي تسكن قلوبنا.. وكأنها لم تحرق.. كأنها الآن كانت.. حطمت تلك الذكريات.. لكن بات هدم أثرها مستحيل وأعمارها أيضاً مستحيل.. حتى نسيانها أو تجاهلها أصبح من المستحيلات.
《هل يوجد لديك مواهب اخرى؟》 :- نعم
《هل سبق واشتركت في أي كُتب ورقية، وما هي؟ 》 :- لا ولاكن أنا أعمل على أن أشترك فى العديد من الكتب لإظهار موهبتى للجمهور
《هل سبق لك المشاركة في أي حفلات، وما هي؟》 :- لا سأشارك فى أحدها قريبا
《كلمنا عن خططك المستقبلية وما تريد تحقيقة》 :- أريد أن أكون كاتبه مشهوره وسأبذل قصارى جهده على أن أكون كذلك
《كلمة تريد توجيهها للجيل القادم》 :- هناك العديد من الناس الذين يقدرون مواهبكم فأظهروها
《هل يمكن لأي شخص ان يكون كاتب؟ وما سبب إجابتك؟ 》 :- نعم فالكتابه قبل أن تكون موهبه هى فن
《هل تريد إضافة أي أسئلة آخرى》:ـ لا سأكتفى بهذا القدر
《كلمه تريد قولها لنختتم بها الحوار》 :- أنا أشكركم كثيرا لإهتمامكم بالكاتبين الناشئين وتشرفت بكم
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
رئيس التحرير: محمد يعقوب
المحررة الصحفية:- هاجر محمد ﴿الملاك الحزين﴾
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆