تتشرف جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم.
الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة"
الاسم:-ملك محمد
اللقب:-نغم آسر
السن:-16سنة
المحافظة:-الإسكندرية
الموهبة:-كاتبة وديزاينر
- كيف بدأتِ في هذا المجال؟
= حين انضمامي لأحد الكيانات الذي كان بابًا لبدئ طريقي وزيادة مهاراتي
- متي بدأتِ في هذا المجال؟
= كنت اكتب من عدة سنوات ولكن بدأت في الكيانات منذ بداية سنة2023
- كيف اكتشفتِ موهبتك؟
=عن طريق كتابتي لبعض الخواطر العميقة في مذكراتي
-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟
= أصدقائي بالطبع وأهم شخص في حياتي
- كيف تنمي موهبتك؟
= بالقراءة الكثيرة والتعرف على مرادفات الكلمات والكتابة الكثيرة
-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟
= أن اتقن الكتابة وأصبح ذات شهرة وأدب بليغ وأقوم بتأسيس دار للنشر واتمكن من نشر الكثير من الكتب وبناء مكتبة
- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟
= شخصي الأقرب
- من هو المثل الأعلي لكِ ؟
= رسولنا صل الله عليه وسلم
-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟
= نعم فهناك الكثير من الأشهاص الذين يحطمون أحلامك ويقللون من شأنم
- كيف واجهتي هذا الإحباط؟
= بالمثابرة والثقة بالله وبنفسي
- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟
= كتبت الكثير من المجالات وشاركت في عدة مسايقات ومُنحت عدة شهادات وتم تصميم أول كتاب إلكتروني باسمي
- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟
= نعم فكرت به كثيرًا ولكن أجد حياتي بلا معنى عندما ابتعد عن شغفي للكتابة
- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟
=أن لا ييأسوا وأن يعملوا على أنفسهم بشكل أكبر
- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-
=ماذا لو عاد معتذرا؟!
للكمته بكل قوتي على ما صدر منه، لتركته ومضيت في طريقي بمفردي، لأذقته من نار عذابي ومن الجمرات التي أُشعِلَت بفؤادي، لم ولن أعاتبه ولكني سأتلذذ بمعاقبته مثل ما فعل بي، لصفقت له وقلت: لقد أتقنت الدور ولاق بك قناع الغدر لقد نجحت مسرحيتك ولكني ختمتها بطريقتي، أتظن أن الرجوع سهل وأنه مثل الذهاب؟! أنت الآن تريد العودة وأنا لا أريدك، أنسيت أن رسول الله ذكرنا بالمؤنسات الغاليات؟! وجئت أنت وحطمت قلبي ورحلت، أهذا هو حبك لي؟! دعني، أتركني، لا تتوسل فقد سئمت من مبرراتك وخداعك، أتظن أني مازالت أحبك؟! أقسم لك أني لا أطوق رؤيتك ولا لنطق اسمك، ماعدت أتذكرك ولا أريدك، ذق بعض الذل، ذق الكأس الذي أمرتني أن أتذوقه من ذي قبل، لوهلة ظننت أني سأكون لك ولكنك جدير بأن تمحى، لا تعاتبني على قولي بل عاتب نفسك على هجراني وتركي بلا مأوى، أرحل كما رحلت أول مرة أنت تغيرت وأنا انتصرت.
انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمني لها دوام التفوق والنجاح
#المحررة الصحفية:- أزهار بدر
#مؤسس الجريدة:- محمد يعقوب