حوار صحفي مع الكاتبة والشاعرة رضوى ياسر

 







تتشرف جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم. 

الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة" 


الاسم:-رضوي ياسر 

اللقب:-حظابط

السن:-16

المحافظة:-قاهرة

الموهبة:-كاتبه وشاعرة


- كيف بدأتِ في هذا المجال؟ 

= منذ 5سنين

- متي بدأتِ في هذا المجال؟ 

= منذ سنتين وكام شهر 

- كيف اكتشفتِ موهبتك؟ 

=حبي للقراءة والكتابة في اوقات فراغى فا لقيت نفسي بكتب 

-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟ 

= اختي وكام صديق لي

- كيف تنمي موهبتك؟ 

= بالقراءة 

-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟ 

= ان اكون محبوبة ومشهورة 

- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟ 

= اختى واهلى واصدقائي

- من هو المثل الأعلي لكِ ؟ 

= مفيش 

-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟ 

= نعم 

- كيف واجهتي هذا الإحباط؟ 

= بالتحدي والمكامله

- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟ 

= كتبت 5روايات ليا لسة منزلوش كتاب وكتبت اكتر من قصائد شعر وشاركت في كتابين مجمع

- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟ 

= لا

- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟ 

= الصبر 

- ما رأيك ف الجريدة؟ 

=جميله واشكركم على هذا القاء

- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-

="ارجع لربك "


ارجع لربك وتُب؛ فالدُنيا فانية، ارجع، تُب، اطلب المغفرة، وأصلِح نفسك، لن يتبقى أحد لك، ولن يسأل أحد عوضًا عنك، وأفرِح نفسك بنفسك واشكي لربك، لن يهتم أحد بحزنك من الأساس، سيجرحونك كلهم، ويظهرونك مخطئ، صادق نفسك، ولا تثق بأحد كثيرًا، اجعل أملك في ربك كبير، وهو سيرسل إليك الخير ديما، ارجع وقرب من ربك، ارجع واطلب المغفرة. 


گ. رضوي ياسر "حظابط"


="الحُب"


الحُب اهتمام، الحُب جميل مع الشخص الصحيح، الحُب احتواء، الحُب كلمة مطرزة من الخيال، الحُب ثمرة تنمو في كل الأوقات، الحُب لوحة جميلة في كل المعارض، الحُب الصحيح ينمو بداخلنا، الحُب دخول للبيت من بابه عن طريقٍ حلال. 


گ. رضوي ياسر "حظابط"


="شتات الروح" 


يوجد بداخلى مصارعة، لا أستطيع أن ألملم شتات روحي المبعثرة، يوجد نفور وحب، يوجد صراع بداخلي، لا أعلم كيفية أخذ الخيار، كل شيء بظاخلي مهزوز، لا أعرف متى أضحك، متى أبكي، متى أحب ومتى أكره، لا أستطيع فهم مشاعري؛ ولكن كل ما أعرفه أن هذا الصراع لم ينتهِ بعد، ولكن أعرف أن هذا الصراع سينتهي عندما يستقيم خط قلبي، وسينتهي، ويتوقف كل شيء حتى شتات عقلي وروحي، ولن أرهق نفسي بالتفكير ثانيةً. 


گ. رضوي ياسر "حظابط"


="أنا التي لا تعرف من تكون"


لا أعرف من أنا، من أكون، أفكاري مشتتة، لا أستطيع التفكير في أي شيء، قلبي يؤلمني، مجرد التفكير في شيء يجعلني أختنق، لا أعرف لماذا كل هذا يحصل معي؟ 

هل لأنِّي لا أستحق الحب أو المصادقة؟ هل كل ما يحدث لي بسبب هذا؟ أم انا لا أفهم الحياة؟ أفكاري تتسارع، دقات قلبي تتباطأ، لا أعرف من أنا حتى أعيش بهذه الحياة القاسية، من حقي أن أعيش؛ ولكن لماذا أنا وحدي؟ 

والآن أرغب في الاختفاء لكي أنال الراحة، ولا أفكر في أي شيء في هذا العالم؛ فمجرد التفكير في شيء يرهقني. 


گ. رضوي ياسر "حظابط"


انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمني لها دوام التفوق والنجاح 


 

#المحررة الصحفية/ أزهار بدر

#مؤسس الجريدة/محمد يعقوب

تعليقات