حوار صحفي مع الكاتبة/آية علي

 






تتشرف جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع كاتبة مبدعة رائعة حقًا تستحق كل التقدير والدعم. 

الكاتبة والمحررة:-أزهار بدر "الزهرة الحزينة" 


الاسم:-آيه علي عبد الخالق محمد 

اللقب:-جنون فتاه 

السن:-17 

المحافظة:-الشرقيه 

الموهبة:-الكتابه 


- كيف بدأتِ في هذا المجال؟ 

= بدأت بدخولي كيان هَتُون 

- متي بدأتِ في هذا المجال؟ 

= منذ سته أشهر تقريبا 

- كيف اكتشفتِ موهبتك؟ 

=بالصدفه كتبت إحدى الخواطر و عندما قرأتها صديقتي لفتت نظري لموهبتي 

-دائمًا في طريقك تجدي شخص يشجعك علي تكملة طريقك، من هو أول من شجعك علي تكملة الطريق؟ 

= أصدقائي و عائلتي 

- كيف تنمي موهبتك؟ 

= بالقراءة

-الكل يكون لديه أمنية يتمني أن تتحقق، ما هي أمنيتك في المستقبل؟ 

= أن يكن لي كتب فردي و اصبح من اشهر الكتاب 

- من هو الداعم الرئيسي لكِ؟ 

= ربي 

- من هو المثل الأعلي لكِ ؟ 

= نجيب محفوظ 

-كلنا نقابل صعوبات في طريقنا، هل تعرضتي أيضًا للإحباط من قبل؟ 

= كثيرا 

- كيف واجهتي هذا الإحباط؟ 

= بتجاهل 

- ما هي إنجازاتِك في هذا المجال؟ 

= شاركت في كتابين مجمعين و مازلت مستمره في الكتابه و اطمح لعمل كتاب فردي 

- كلٌ منا يأتي عليه وقت يتملك منه الإحباط ويفكر أن يترك المجال، هل فكرتي في ذلك من قبل؟ 

= نعم 

- ما هي نصيحتك للمبتدئين في هذا المجال؟ 

=اياك و توقف، دائما استمر حتي و ان كان سيرك بطئ 

- ما رأيك ف الجريدة؟ 

=رائعة 

- نختم الحوار بشئ من إبداع الكاتبة المبدعة:-

= لا اسعي لصنع صوره مبهره مني، بل اسعي لوجود شخص يراني مبهره بطيبعتي، شخص أن وجودا لكان انا، في وجوده احضر، و في غيابه الغي، ليس لضعفي بل لاننا سنكن انا.  


ل آيه علي


=نفسي ما بكِ!؟ أراكِ فقدي القدره على الحياه، اعلم أني اسير في طريق ليس لكِ، و لكن رفقا بي فكل شئ حولي يدعني للانهيار، فلما استسلمتي و تركتي نفسك للحاضر يتحكم بكِ، الا يكفي ما عقبنا عليه في خطيه ليست لنا، الا يكفي تلك الندبه المشوهه لكِ المسماه بالماضي، الا يكفي ما بي، فلما استسلمتي؟! اعلم انه ليس طريقك و أن مكانك ليس هنا، و لكن ارجوكي استمري واصلي السعي، لعل الله يمهل لنا افضل مما نتمناه و ما نظن اننا نستحقه. 

 

ل آيه علي


=عشقك؟؟ 

كحفره اوقعتني بها عيناك من ثم اغمضت لادفن انا في اعماق عشقك سرا، و اختنق ببطء دون حتي أن تستمع لصراخي و اختنق سرا بوجودك داخلي دون علمك بما انت فعله و لا تدري عواقبه، فبهجرك قلبي يعذب، و قربك ليس له حق فيه، ليصرخ بألم متمني لقائك، و انا العنه و اعاقبه على ذنب عشقك بالرحيل، و لا ادري كيف اتحرر من لعنه المساه بك، او حتي اكرهك، الآلمك في قلبي المبرر افعالك دائما بأسم العشق، فتبا لذلك العشق المحطم في قلبي و جعله يبتسم هو يدمر بحروف اسم معذبه بدماء الروح تكتبه على جداره


ل آيه علي

انتهي حوارنا اليوم مع كاتبتنا المبدعة ونتمني لها دوام التفوق والنجاح 


 

#المحررة الصحفية/ أزهار بدر

#مؤسس الجريدة/محمد يعقوب

تعليقات