حوار صحفي مع الكاتبة آلاء عماد حسن

 










☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

"تسر جريدة موج الإخبارية بعمل حوار مع الكاتبة المتميز"


وها نحن الآن مع التميز والاستمرار والسعي في التفوق، مع البقاء والحفاظ على أحلامنا، شخصًا يحارب من أجل الوصول لما يريد، يعافر لكي يظهر أفضل ما يكون.


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

《الاسم》 :-آلاء عماد حسن

《السن》 :-20 سنه

《المحافظة》 :-الجيزه

《لقبك》 :-زهرة الربيع 


《منذ متي بدأت في مجال الكتابة 》 :-من بعد المرحله الإعداديه


《ماهي إنجازاتك؟》 :- مؤسسة كيان الـ Top writers 

لدي بعض كتب الخواطر المجمعه وحاليًا أجهز لطباعة أول رواية لي كتاب ورقي



《من الذى كان يمثل لك الدعم في طريقك؟》 :- أصدقائي وإبنة عمي ووالدتي



《ماهي صفات الكاتب المثالي وما يجب أن تكون له من صفات؟》 :- أن يجذب القارئ بطريقة سرده للأحداث، يجب أن يتحلي بالصبر والعزيمه والإصرار


《هل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟》 :- 

بالتأكيد واجهتني الكثير من الصعاب ومازال يواجهني صعوبات إلي الأن، أحاول تخطيها بالصبر 


 

《من أكثر الشخصيات التي تعتبرها قدوة لك في مجال الكتابة》 :- 

الكاتب:-أحمد خالد توفيق

الكاتب:-أحمد يونس


《مثلك الأعلى؟》 :- 

لا أحد 


《شىء من موهبتك》 :-

أجلسُ وحيدًا، أنظُر إلى السّماء، أتذكر أيّامَنا السابِقة، أرَاكِ أمامِي، في كُلِ رُكنٍ ومكان،

هَا هُو القمَر؛ يرسِمُ مَلامِحُكِ أمَامِي، وأفكِر

هَل ستَعودِنَ فِي يَومٍ مَا؛ أم أنّها النِهاية؟

أتمنّى أن تَعودِي لِي، وتكُونِي بِقُربِي مِثل المَاضِي، أم أنَّ النِهاية، تكتُبُ أخر سُطُورِهَا، تَكتُبُ نهَاية حُبّي لَكِ، تكتُبُ لنَا الفِراق، هَل تتذكّرينَ المَاضي عِندَمَا هَمَستي لي؟

عِندمَا تَشتَاقُ إليّ أنظر إِلى نُورَاي القَمَر سَتراني أبتَسِمُ إلَيك

هَا أنَا هُنَا الأن أنظُرُ إلى نُوراي القَمَر وأرَاكِ؛ تَنظُرين لي بِكُلِ شمُوخ. 


گ:-آلاء عماد "زهرة الربيع"


جالسة في مكاننا المعتاد، أنظر إلى مقعدك الفارغ وأتذكر حديثنا سويًّا، نظرة عينيك السوداء وأنت تطمئنني، عقدة حواجبك عندما أفعل ما يغضبك، وفجأةً رأيتك!! نعم، رأيت طيفك على الجدار تجلس في مقعدك المعتاد و تنظر إليَّ دون لوم أو عتاب! فقط تنظر لي ونظراتك تخبرني أن أصمد وأن أتوقف عن البكاء بسبب رحيلك، ولكن كيف أتوقف عن البكاء وأنت بعيدًا عني؟ كيف أتوقف عن البكاء وقد تركتني وحيدة وتركت مقعدك فارغًا؛ لأتأمل به طوال الليل والنهار وطيفك على الجدار؟! 



گ:- آلاء عماد "زهرة الربيع"


الخيانه دائمًا ما تأتي من أقرب الأشخاص إليك، لكن لم أتخيل بيوم من الأيام؛ أن تكون من أعز صديق لي؛ لم أتخيل قط؛ أن يطعنني بالخلف؛ كُنتُ دائمًا اتحدث معه، أخبره كم أحبه! 

وأنه صديقي المُقرب، والوحيد، كُنتُ أتفاخر به بكل مكان، وأصرخ بأعلى صوتي هذا هو صديقي المقرب؛ والآن أصرخ أيضًا بأعلى صوتي؛ ولكن أُخبرهم، ضمدوا جروحي الذي تسبب بها صديقي المقرب؛ أغيثوني من هذه الآلام؛ فالطعن بالخلف من أقرب المقربين إليك مثل الموت وأنتَ مازلت تتنفس، مثل ألم الموت علي معصيه. 


ڪ: ألاء عماد"زهرة الربيع"


أكتبُ لَكِ الأن، ْ ولأوّلِ مَرَة؛ وَأَنتِي لستِي بجانبي، لَا أعلَم؛ هَل سنلتقي مُجددًا؟

 أم لَا؟

 لَا أعلم أينا أنتي الأن؟

 وَلِمَ تركتني وحيدًا؟

 فأنَا أحببتُكِ بِشدة، أقسِمُ لَكِ يا عزيزتي أنّني عاشق مُتيّمْ لكِ، لِمَا تَرَكتِني وَحِيدًا؟

 لَا أعلم؛ هل ستنظورين إلى رسائِلي فِي يومٍ مَا؛ أم أنّها النهاية؟

 الجميع يُخْبِرُنِي أنّكِ متي؛ وَيُقَدِمُ لِي الْتَعَازِي؛ ولكنّي لَا أصدقهُم؛

 نعم لَا أصدقهم؛ فجميعَهُم مُصَابُون بِالجِنُون، أنا أثِقُ أنّكِ لَن تَترُكيني وحيدًا، وأنّكِ سَتَفِي بِوعدكِ لِي؛ لأنّكِ تُحبِيني بِشدة، وأنا عَاشِق مُتيّمُ لَكِ، أتمنّىٰ أن تَعُودي لِي، أو آتي أَنَا إليكِ؛ فِي القريبِ العاجل، أُحِبُكِ يَا جميلتي.


گ:-آلاء عماد "زهرة الربيع"


الوقت هُو كنزٌ تتسرب مِنه الحياة، إذا لم تحتفظ به بحُسنِ انتباه؛ سيَتسربُ مِنك دون جدوى أو فائدة، ومع مرورِ الوقت سينقَضي العُمر ويتسرَب دون جدوى ، انظر إلى حالِك الآن؛ 

هل أنت سعيد؟ 

هل تمضي وقتك في فعل ما يحلو لك؟ 

أم أنّ الروتين اليومي المُمُل يَسرِقُ مِنك الوقت! 

فلتسعد يا صديقي؛ واستغل كُل لحظةٍ بعُمرك، فالوقتُ يمضي، والعُمرُ فانِ، 

والسعادة لا تؤخذ بميكال. 


گ:-آلاء عماد "زهرة الربيع"


《هل يوجد لديك مواهب اخرى؟》 :- لا

 


《هل سبق واشتركت في أي كُتب ورقية، وما هي؟ 》 :-

نعم 


《هل سبق لك المشاركة في أي حفلات، وما هي؟》 :-نعم 

مؤتمر حلمك عندنا




《كلمنا عن خططك المستقبلية وما تريد تحقيقة》 :-

أخطط لطباعة الكثير من الكتب الفرديه بإذن الله، أن أنمي موهبتي، أن أصبح كاتبه معروفه بإذن الله 



《كلمة تريد توجيهها للجيل القادم》 :- لا تستمع لمن يريدون إحباطك وخذ من إنتقاداتهم وسيله للنجاح والتفوق، عافر من أجل حلمك 



《هل يمكن لأي شخص ان يكون كاتب؟ وما سبب إجابتك؟ 》 :-

لا، لإن الكتابه ليست صفه مكتسبه بل هي موهبه تولد مع الكاتب 



《هل تريد إضافة أي أسئلة آخرى》:ـ لا شكرًا لكم



《كلمه تريد قولها لنختتم بها الحوار》 :- أتمني لكل الكُتاب الوصول إلي حلمهم وتحقيق النجاحات التي تليق بهم



☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

رئيس التحرير: محمد يعقوب

المحررة الصحفية:- هاجر محمد ﴿الملاك الحزين﴾

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

تعليقات