كما عودناكم أعزائي القُراء في "جريدة موج الإخبارية" بشخصياتٍ أبدعت في مجالها، واليوم شخصيتنا إرتبط إسمها بالنجاح، والإنجازات؛ وسوف نقوم بالتعرف عليها.
ونبدأ الحوار، ونتمنى لكم قراءة مُثمرة.
《الاسم》 :- حبيبه محمود
《السن》 :- ١٦سنه
《المحافظة》 :- بورسعيد
《لقبك》 :- فنان
《س/ متي، وكيف كانت بدايتك في مجال الرسم ؟ 》. منذ ثلاث سنوات برسم رسمات بسيطه ومع الوقت تطور أكثر ف أكثر وبعدها أصبحت استطيع المشاركه في معارض
《س/ مَن قدم لكي الدعم في بداية مشوارك؟ 》. امي واخواتي وبعض اصدقائي
《س/ جميعنا نواجه مصاعب، وإنتقادات في بداية شغلنا، ما المصاعب والانتقادات التى واجهتك؟ 》. احيانا عدم الاستمرار بسب فقدان شغف واحيانا عدم الاهتمام بما اقدمه
《س/ من مثلك الأعلى؟ 》.
الفنان Ali aboelkarem
《س/ ما رأيك في مقوله إن المبدع المتميز هو الذي يعبر عن الجمال ؟ 》. اتفق وبشده
《س/ ما هو شعورك عند الرسم ؟ 》. شعور جميل جدا وخاصة بعد الانتهاء ورؤية النتيجه
《س/ هل فكرتي بممارسة موهبة أخرى بجانب الرسم؟ 》. نعم التصوير
《س/ ماذا يمنحك الرسم من إحساس؟ 》. شعور السلام الداخلي
《س/ ماذا سيكون ردك إن طلب منك رسام مبتديء المساعدة ؟ 》. اقوم بمساعده بتقديم النصائح
《س/ ما صفات الرسام المثالي في وجهة نظرك؟ 》. الذي يستطيع الرسم على مساحات كبيرة
《س/ هل يوجد لديك مواهب أخرى؟ 》. نعم التصوير
《س/ هل حققتي إنجازات في هذا المجال؟ 》. نعم شاركت ف أكثر من معرض
رسمت فوق الخمسين لوحه
حصلت على المركز الأول في أكثر من مسابقة
《س/ هل تقدمتي لخطوة النشر الإلكتروني؟ 》. نعم بالطبع في الكثير من الصفحات ورفعها علي تطبيقpintrest
《س/ هل يمكنك أن تحدثينا عن خططك المستقبلية؟ 》.
المحاوله في الوصول إلى درجه عاليه في الرسم ودخول معارض بشكل أكثر وادقان مهره التصوير والتعمق في مجال علم النفس بقرائه كتب أكثر
《س/ هل تفكرين في الانعزال عن مجال الرسم في يوم من الايام؟ 》. لا لان الرسم يمثل جزء أساسي من يومي
《س/ هل تريدين توجيه كلمه لمن قرر الانعزال بسبب الاحباط والتناقد، وما نصحيتك لتخطي هذا الامر؟ 》. زكز علي نفسك واستمر لأكبر وقت ممكن ولا تهتم لآراء الآخرين اطلاقاً
《س/ هل يمكننا رؤية شيء من إبداعاتك؟ 》. نعم بالطبع
《س/ وفي نهاية هذا الحوار هل تريدين توجيه كلمه للجريدة؟ 》. اتمني لكم دوام الازدهار والتقدم
وفي الختام نرجو أن نكون أسعدنا حضراتكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر، والاحترام.
رئيس التحرير: محمد يعقوب
المحررة الصحفية: حبيبة احمد "أسيرة الروح"