حوار صحفي مع الكاتبة /رحمة جمال

★٭★٭★٭★٭★٭★★٭★٭★٭★ "نحلق في سماء عالية بمواهب غالية نزورها لنرى احلامها فلكل شخص منا موهبة تكن هي الجناحات التي يطير بها اعلى السُحب فيجب علينا اظهارها و اظهار تميزها بقوة لهذا تسر جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع هذه الموهبة المتميزة" ★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★ 1-«الاسم»:-رحمة جمال 2-«السن»:-19 3_«المحافظة»:-أسيوط 4-«لقبك»:- "بــونيتا♡"
5-«متى اكتشفت موهبتك »:- أواخر سنه 2021 6-«من شجعك على ان تبدا طريقك بها»:- نفسي، في بدايه طريقي لم أخبر أحد لكي لا أُحبط. 7-«منذ متى بدات فيها ك مجال ليس موهبة او هواية فقط»:- في يناير سنه 2023 8-«نريد ان نرى شيئا من كتاباتك»:- «ذكرياتٌ مؤلمة» لم أكُن بناسيةً لوجودِك؛ لكن عندما رأيتُكَ صدفةً والتقت أعيُننا تذكرتُ سنيني التي مضيتُها هدرًا في حُبِك، تذكرتُ وعودَنا التي أخذناها سويًا في الماضي، وتذكرتُ حُضنكَ الدافئ الذي لطالما إرتاحت أنفاسي فيه، وتذكرتُ لمسهُ يداك ليدي حين حنينها، وحين تركتني وذهبت، تذكرتُك ومن حينها ذكراك لا تُغادِرُ بالى، تذكرتُكَ وذكرتُ قلبي بأوجاعِ وألمِ الماضي، عيناي لم تكف عن البكاء ولم يرتاح قلبي من بعدك، فمواجعي تؤلمني للحد الذي يجعلني لا أنساك أبدًا. الڪاتبة/رحمة جمال "بــونيتا♡" «يُخيفني صراعُ والداي» تقف الطفلةُ حاضنة لعبتها تلهو وتلعب، إذ بها تسمعُ ضجه بصوتٍ عالٍ، إنهم والداها، يتصارعون خلف ستائر غرفتها، وهي في خوف ترى صراعهم، فهي طفله تتألم لما يحدث أمامها، وتأثير هذا الصراعُ عليها يجرح مشاعر طفولتها، وتسأل نفسها أسئلة تبكيها، فلماذا يفعلوا هذا والداي؟ تقف خايفة من أن تتمادى خطوة للأمام فتكون وسط الصراع وتتألم أكثر وهي لا تعلم ما يدري، فصراعُ الوالدين أمام أطفالهم يجعلهم معقدين نفسيًا مما يروه، ويجعلهم يخافون من الصراع، فتصبح طفولتهم مخيفه، ويظلو يتذكروا أن هناك حاجز بين والديهم من كثرةٍ صراعاتهم فيتألموا لهذا، لا تفعلوا ذلك أمام أطفالكم فتتدهور طفولتهم ويعيشوا الألم والصراع مثلكم. ڪ/رحمة جمال "بــونيتا♡" «أبي حياتي» نورُ العين وروح الفؤاد، طريقُ النور وسط الظلام، ومكانُ الهُدى بعد الضياع، سكنُ القلب وراحةَ الروح، طبيبُ المواجع ودواءُ الألم، هو الحبُ الأولُ والأخير، وهو السندُ عندما أميل؛ إنهُ أبي سكني وراحتي وبيتُ الحنين والمأوى، صديقٌ في كُلِ المواقيت، وحبيبٌ في كُلِ حين، وأخٌ عندما أُخطئ، وأبًا عندما أتعالى وأنجحُ وأكونُ شخصًا يرأة الناس شخصًا كبيرًا وذو عقلٍ وحكمه، ولكن أنا في عين أبي طفلته، طفلتهُ التي تسكنُ أحضانهُ حين ضيقها وحين حُزنها وحين سعادتها وفرحها، ما زالت طفلته التي يخافُ عليها من العالمِ كُله فإنها طفلته مهما كبرت فهي قطعهُ قلبه وصغيرته المدللة حبيبتَ روحه ومصدرُ إبتسامته، إنه أبي،روحي ملتصقهٌ بروحه، وقلبي مُعلقٌ بقلبه فهو حبيبي وأول من زرع حُبهُ في قلبي، من زرع فيني الخير، من جعلني مثلهُ بقلبٍ نقي وصادق، إنه الأب، السندُ والراحه وكُلُ خيرٍ الدُنيا تجمعَ فيه، إنه سندي وحياتي إنهُ أبي. ڪ/رحمة جمال "بــونيتا♡" 9-«ماهي انجازاتك؟» :- بعض الكتب ككتاب أكوأمارين: كتاب ورقي مجمع وككتاب حلوة الخريف: كتاب إلكتروني مجمع 10-«من اللذي كان يمثل لك الدعم في طريقك؟»:- صديقتي زينب، ووالدتي ووالدي.
11-«ماهي صفات الكاتب المثالي ؟و من رايك مايجب ان تكون له من صفات؟» :- الصبر، تقبل النقد، الطموح. 12-«هل واجهتك صعوبات في المجال ؟ وكيف تخطيتها؟»:- نعم، بالإصرار على الاستمرار في هذا المجال وإثبات نفسي.
13-«من اكثر الشخصيات التي تعتبرها قدوة لك في هذا المجال ؟»:- لا أقتدي بأحد، أُركز في نفسي فقط لكي أكون قدوة لنفسي. 14-«مثلك الأعلى؟»:- والداي 15-«هل يوجد لديك مواهب اخرى؟»:- رسم، تصميم، رسم. 16-«كلمنا عن خططك المستقبلية وما تريد تحقيقه»:- سأُعلن عنها فور إنتهائي من ترتيبها بإذن الله. 17-«هل شاركت في عمل ما في المجال؟»:- نعم، كتاب ورقي وكتاب إلكتروني 18-«كلمة تريد توجيهها للجيل القادم نحو هذا المجال »:- اعمل على ذاتك لتصبح الأفضل. 19-«كلمة تريد قولها لنختتم بها الحوار»:- شكراً للجريدة، بالتوفيق. ★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★ رئيس التحرير:- محمد يعقوب المحررة الصحفية:- رضوى الحسيني "طيف"
تعليقات