الكاتبه: حبيبه أحمد










 -هُنَاكَ مَوْهَبُهُ عَظِيمُهُ أُبْدَعَتْ فِي مَجَالِهَا كَثِيرًا، وَحَقَّقَتْ نَجَاحًا بَارِعًا، وَلَا بُدّ لَنَا مِنْ لِقَاءٍ مَعَهَا وَيُشَرِفُنَا أَنْ نَتَحَدَّثَ عَنْهَا.
- مَعَكِ/ الْمُحَرَّرُهُ هَبَّهُ فَتْحٌي

-نُرِيدُ أَنْ نَتَعَرَّفَ عَلَيْكِ وَعَلَى مَوْهِبَتِكَ :

-الِاسْمُ/ حَبِيبُهُ أَحْمَدُ الطَّحَاوِيُّ

-السِّنُّ/19عَامَ

-الْمَحَافِظُهْ/الشَّرْقِيِّهُ (مَدِينَةُ الْعَاشِرِ مِنْ رَمَضَانَ)

-الْمُوهَبُهُ/كِتَابُهُ الْخَوَاطِرِ
أَلِقَاءُ الشِّعْرِ
الرَّسْمُ
تَصْوِيرُ الْمَنَاظِرِ الطَّبِيعِيَّةِ

-كَيْفَ إِكْتَشَفَتِ هَذِهِ الْمَوْهِبَةُ ؟
بِالنِّسْبَةِ لِمَجَالِ إِلْقَاءِ الشِّعْرِ عِنْدَمَا كُنْتُ أَلْقَى شِعْرَافِي الْإِذَاعَةِ الْمَدْرَسِيَّةِ،
أَمَّا مَجَالُ الْكِتَابَةِ عِنْدَمَا كُنْتُ أَبْتَكِرُ جَمَلَ لِكَيْ أَقُومَ بِوَضْعِهَا فِي مَوْضُوعِ التَّعْبِيرِ؛ أَمَّا مَجَالُ الرَّسْمِ فَانِي أُحِبُّ هَذَا الْمَجَالَ مُنْذُ الصِّغَرِ، أَمَّا مَجَالُ التَّصْوِيرِ عِنْدَمَا شَارَكَتْ فِي مُسَابَقَةٍ وُفِّزَتْ بِالْمَرْكَزِ الْأَوَّلِ

-مَنْ كَانَ أَوَّلَ دَاعِمٍ لَكِ فِي هَذَا الْمَجَالِ؟
الْبَعْضُ مِنَ الْأَصْدِقَاءِ وَمُعَلِّمِي الْفَاضِلِ اسْتَاذِ حَسَنِ عَبْدِ الْبَارِي

-هَلْ لَدَيْكَ مَوَاهِبُ أُخْرَى ؟
نَعَمْ أَحَبُّ مَجَالِ الْإِنْشَادِ الدِّينِيِّ كَثِيرًا وَلَكِنْ أَقُومُ بِالتَّدْرِيبِ لِكَيْ أَحْصُلَ عَلَى مُسْتَوًى أَفْضَلَ فِي الْإِنْشَادِ

-كَيْفَ طَوَّرْتِ مِنْ مَوْهِبَتِكَ؟
انْضَمَمَتْ الَى الْعَدِيدِ مِنْ الْكِيَانَاتِ وَالْمُبَادَرَاتِ لِدَعْمِ الْمَوَاهِبِ وَشَارَكَتْ فِي الْكَثِيرِ مِنْ الْمُسَابَقَاتِ حَتَّى اصْبَحْتْ بِمَا انَا عَلَيْهِ الْآنَ


- هَلْ طَرَقْتِ بَابَ النَّشْرِ الْالْكَتْرُونِيِّ مِنْ قَبْلُ؟


- هَلْ لَدَيْكِ أَعْمَالٌ فِي مَعْرِضِ الْكِتَابِ؟
نَعَمْ شَارَكْتْ فِي كَاتِبَيْنِ مُجْمَعَيْنِ لِمَعْرَضِ الْكِتَابِ لِعَامِ 2022
(الطَّلِيعَةُ، نُورْسِينْ )

- مَنْ كَاتَبَكَ الْمُفَضَّلِ؟
دُكْتُورُ أَحْمَدَ خَالِدِ تَوْفِيقٍ (الْعِرَابِ)

- مَاهِي أَهَمُّ الْكُتُبِ الَّتِي تُحِبِّينَ قِرَاءَتَهَا؟

الْكُتُبُ الدِّينِيَّةُ وَكُتُبُ الْخَوَاطِرِ

- مَنْ هُوَ الشَّخْصُ الَّذِي تَتَّخِذِينَهُ قُدْوَةً فِي مَسِيرَتِكَ؟
فِي مَجَالِ الْكِتَابَةِ دُكْتُورُ أَحْمَدَ خَالِدِ تَوْفِيقٍ (الْعِرَابِ) أَمَّا مَجَالُ إِلْقَاءِ الشِّعْرِ (الشِّعْرِ هِشَامُ الْجَخِّ ، وَالشَّاعِرُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ الْأَبْنُودِي، وَالشَّاعِرَةُ أَمِيرُهُ الْبِيلِي، وَالشَّاعِرُ فَارِسُ قَطَرِيهَ، وَالشَّاعِرِ إِبْرَاهِيمُ فَرَجٍ)

-هَلْ لَدَيْكِ أَهْدَافٌ مُسْتَقْبَلِيَّةٌ تُودِيْنَ الْوُصُولَ إِلَيْهَا؟

نَعَمْ


-هَلْ وَاجَهَتِ انْتِقَادَاتٌ كَثِيرَةٌ فِي بِدَايَةِ مَسِيرَتِكَ؟
نَعَمْ

- كَيْفَ تَخَطَّيْتِ تِلْكَ الْإِنْتِقَادَاتُ؟
لَمْ اتَّخَذْ النَّقْدُ السَّلْبِيُّ عَائِقٌ

-مَاهِي أَهَمُّ إِنْجَازَاتِكَ فِي الْوَسَطِ؟
شَارَكَتْ فِي كِتَابَيْنِ وَرَقِيٍّ مُجَمَّعٍ لِعَامِ 2022 ( نُورْسِينْ ، الطَّبِيعَةِ) وَشَارَكَتْ فِي الْعَدِيدِ مِنْ الْمُسَابَقَاتِ الْإِلِكْتِرُونِيَّةِ ، ثُمَّ شَارَكَتْ فِي مُسَابَقَةِ رَمَضَانَ فِي كِيَانِ الْهَيْبَةِ وَتَمَّ فَوْزِي بِالْمَرْكَزِ الْأَوَّلِ فِي مَجَالِ تَصْوِيرِ الْمَنَاظِرِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالْمَرْكَزِ الثَّانِي فِي الرَّسْمِ وَتَمَّ تَكْرِيمِي عَلَى أَرْضِ الْوَاقِع


-هَلْ شَارَكَتِي فِي إِحْدَى الْمُسَابَقَاتِ وَالْمُبَادَرَاتِ الَّتِي تُنَمِّي مِنْ مَوْهِبَتِكَ؟
نَعَمْ/  شَارَكَتْ فِي الْكَثِيرِ مِنْ الْمُبَادَرَاتِ وَالْكِيَانَاتِ مِنْهَا
كِيَانُ الرُّوحِ، كِيَانٌ مِرْسَالٌ، كِيَانُ سُطُورٌ عَلَى وَرَقِ، كِيَانٍ ثَقِيفٍ، مُبَادَرَةُ طِيفٍ، كِيَانِ رِحْلَةٍ فِي حُجْرَةِ الْكِتَابَةِ، كِيَانُ الْهَيْبَةِ

-نُرِيدُ أَنْ نَطّلِعَ عَلَى إِحْدَى كِتَابَاتِكَ الْجَمِيلِهِ

أَفْضَلُ
تَجَاهَلَ هَذَا التَّصْوِيبِ
الْعَيْشُ بِمُفْرَدِي فِي هُدُوءٍ وَسَلَامٍ وَرَاحَةٍ بَالٍ أَفْضَلُ الْعَيْشِ فِي مَكَانٍ صَغِيرٍ امْتَلَكَهُ أَفْضَلُ مِنَ الْعَيْشِ فِي مَكَانٍ كَبِيرٍ يَمْتَلِكُنِي وَلَا أَجِدُ فِيهِ رَاحَتِي
# بِقَلَمِي/ حَبِيبُهِ أَحْمَدُ الطَّحَاوِيُّ
"مِلْكُهُ الْكِتَابَةُ ✍️"
"جَوْهَرُهُ الْقَلَمُ💎"
-هَلْ تُرِيدِينَ أَنْ تَوَجِّهِي رِسَالَةٌ إِلَى شَخْصٍ مَا؟
لَا

-مَارْأِيكَ فِي جَرِيدَةِ مَوْجِ الْإِخْبَارِيْهِ؟ رَائِعُهُ


* سُرَرْنَا كَثِيرًا بِلِقَائِكَ، وَبِالتَّحَدُّثِ مَعَكَ

تعليقات