حوار صحفي مع الكاتبة/ هنا محمد الديب

★٭★٭★٭★٭★٭★★٭★٭★٭★ "نحلق في سماء عالية بمواهيب غالية نزورها لنرى احلامها فلكل شخص منا موهبة تكن هي الجناحات التي يطير بها اعلى السُحب فيجب علينا اظهارها و اظهار تميزها بقوة لهذا تسر جريدة موج الاخبارية بعمل حوار صحفي مع هذه الموهبة المتميزة" ★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★ 1-«الاسم»:- هنا محمد الديب 2-«السن»:- ٢١ 3-«المحافظة»:- الدقهلية 5-«متى اكتشفت موهبتك »:- عندما كنت في المرحلة الابتدائية حيث إعتدت على قراءت القصص والمجلدات وكنت اذهب الى مكتبة المدرسة في نهاية كل اسبوع لاستعارة القصص وقد كان أبي يقوم بشراء القصص والكتب لى
6-«من شجعك على ان تبدا طريقك بها»:- عائلتي هم الداعم الاول والاخير والاساسي لي 7-«منذ متى بدات فيها ك مجال ليس موهبة او هواية فقط»:- منذ الصف الثاني الثانوي عندما تعرضت لنوبة من الخذلان 8-«ماهي انجازاتك؟» :- قد شاركت في عدة كتب كان اولها كتاب عنق الفؤاد عام ٢٠١٩ وحديثها كتاب حروف ذهبية لعام٢٠٢٣ وقد قمت بكتابة عدة روايات على كيانات للكتابة و عملت لفترة قصيرة في جريدة الكترونية
9-«من الذي كان يمثل لك الدعم في طريقك؟»:- أسرتى بأكملها 10-«نريد ان نرى شيء من كتاباتك»:- يُشبه انفاسك الشاقة التي تحاول أن تلتقتها بعد صعودك قمة جبل إيفرست، يُشبه أن يُكتب لك النجاة من حريق كان الجميع يظنك لن تحيا، يُشبه تلك السعادة الغامرة التي تحيطك بعد ما وصلت لحلم حلُمت به منذ سنوات، يُشبه كل تلك المشاعر المطربة التي تصيبك بعد كُل ماهو شاق، عندما تصل الى القمه وتحاول إلتقاط انفاسك مرة أخري لتقف على قدميك ينظرونك بنظرات كأنك بين ليلة وضحاها أصبحت ماانت عليه الان، لايعلمون ما من أسهم أصابتني في ظهري لايعلمون كم نزفت دمًا وحزننا ولا كم شقت الصخر قدماى لكي أصبح ما أنا عليه . هنا الديب الم تلتفت لى ولو للحظة ؟ الم تمد لى يدى العون؟ أقسمت أنني امضى مابقي لي من دهر معك، ولكنك وإلى تلك اللحظة لم تعطني نظرة حتي، كأنك تطعني بأسهم خرقت قلبي ولم يبقي لي سوى الحنين، نُسيت وكأنني لم أكن ولكنني ألم أكن لك شئ، تكاثرت تلك الهموم ع قلبي أصبحت كورقة شجر في الخريف يتهاوى بها الرياح هكذا تتهاوى بي انت والاخرين ولكنك كُنت كالخنجر المسموم في قلبي، تأتى باابتسامة مزيفة وكلام مزيف في كل مرة أتعرف ع احدهم أقول انه مختلف عن ماسبق لكن في النهاية يتركوننى محطم منكسر منعزل الى متى.!! الى متى سيظل هذا الى متى.!! لقد سئمت من من هم حولى لماذا لا تأتي لى الا النفوس المريضة اتساءل حقا لما يفعلون ذلك.كم من الفترات الحزينه التى تمر علينا والتى تجعلنا كالجسد بلا روح كم ياخد الحزن من عمرنا َمَازلت تَنبُت بدَاخلي كَما لو كنت هُنا، مَازِلت هُنَا كمَا لو أنك لَم ترحل. مَازال القلب ينبض لاجلك وكأنك وتينه، مازال العقل مشبث بك و مازلت روحي ترجي قرب روحك، ولكن الم يحن القاء؟ هــنــا الــديــب قد تكون شعرت يوما بشعور قد فشلت في تفسيره للاخرين، قد تكون شعرة يومًا بحزنِ او بوحدة زارتك مرور الكرام، لكنك يومًا لم تشعور بشعور طائر أعتاد أن يكون محلقًا في سماء المولى ثم فجاءة يسقط ارضا بأجنحة مكسورة، لم تجرب أن تكن معتاد على ان تكون محلقًا في السماء ومن ثم تهبط بوجهك ارضًا، كأن الارض تُخبرك مرحبًا أصبحت رفيقي منذ اليوم، لملم شتات نفك وتمسك بكلتا يداك وأخبر نفسك انك تقدر ان تقف مجددًا لانه لن يهزم شخصًا يؤمن بنفسه . *هــنــا الــديــب* 11-«ماهي صفات الكاتب المثالي ؟و من رايك مايجب ان تكون له من صفات؟» :- المخيلة الواسعة حب الاستطلاع الاصرار عدم التشتت الشجاعة
12-«هل واجهتك صعوبات في المجال ؟ وكيف تخطيتها؟»:- بالتاكيد بكثرة الاستطلاع والقراءة لاكثر من كاتب ولاكثر من اسلوب 13-«من اكثر الشخصيات التي تعتبرها قدوة لك في هذا المجال ؟»:- أحمد خالد توفيق 14-«مثلك الأعلى؟»:- أبي 15-«هل يوجد لديك مواهب اخرى؟»:- نعم الرسم و التصوير 16-«كلمنا عن خططك المستقبلية وما تريد تحقيقه»:- الانفراد بكتاب مكون من عدة اجزاء
17-«هل شاركت في عمل ما في المجال؟»:- نعم كتاب عنق الفؤاد كتاب سيتار كتاب سيفدا كتاب حروف ذهبية 18-«كلمة تريد توجيهها للجيل القادم نحو هذا المجال »:- عدم اليأس وفقدان الشغف وكثرة الاستطلاع 19-«كلمة تريد قولها لنختتم بها الحوار»:- سعدت جدا بالحوار معكم وبأذن الله نلتقي في حوار اخر ★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★٭★ رئيس التحرير:- محمد يعقوب المحررة الصحفية:- رضوى الحسيني "طيف"
تعليقات