حوار صحفي مع الكاتبة إيمان عبد الحميد












☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

"تسر جريدة موج الإخبارية بعمل حوار مع الكاتبة المتميزة"


وها نحن الآن مع التميز والاستمرار والسعي في التفوق، مع البقاء والحفاظ على أحلامنا، شخصًا يحارب من أجل الوصول لما يريد، يعافر لكي يظهر أفضل ما يكون.


☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

《الاسم》 :-إيمان عبدالحميد 

《السن》 :-15

《المحافظة》 :-قنا

《لقبك》 :- لا يوجد لدي لقب في الوسط الفني ولكن احب ان يناديني المقربون ب ايمو


《منذ متي بدأت في مجال الكتابة 》 :- منذ حوالي عام ونصف 


《ماهي إنجازاتك؟》 :- شاركت في اكثر من كتابٍ الكتروني كان من ضمنهم(الآن وحدي،قلم بليغ، حروف صارخة، وريقات متناثرة) 



《من الذى كان يمثل لك الدعم في طريقك؟》 :- أصدقائي(اية هانى، هاجر هاني، روان هشام، ندا احمد، سارة سامح ليدر لاول تيم كنت عضو به) هم من كانوا معي منذ بداية مسيرتي، والان لدي ايضاً (أسماء عبدالرحمن، نجلاء معوض، مؤسس كيان وميض اسلام عبد الرؤوف) 



《ماهي صفات الكاتب المثالي وما يجب أن تكون له من صفات؟》 :- أن يكون قادر على إيصال فكرته للقارئ، وان يكون قادرعلى كتابة اى نوع من انواع الكتابة  


《هل واجهتك صعوبات في المجال وكيف تخطيتها؟》 :- نعم، بتخطيها او التأقلم عليها او إيجاد حل لها. 


 

《من أكثر الشخصيات التي تعتبرها قدوة لك في مجال الكتابة》 :- رحمة حمدى، شجن، إيلين. 


《مثلك الأعلى؟》 :- ندا احمد، اية هانى، روان هشام. 



《شىء من موهبتك》 :-كنت أخبرك بأن قلبي سئم كثرة الخذلان، كنت أخبرك بأن قلبي غير قادر على تحمل خذلان جديد، كنت أنت من أشكو إليه خذلان الآخرين، كنت أنت من يحتويني في حزني، الآن سأشكو لمن خذلانك لي؟ من سيحتويني إذ أصبح سبب حزني منك؟ حقًا لا أفهم كيف استطعت الرحيل هكذا وأنت تعلم مدى تعلقي بك؟ لا أفهم كيف هانت أيامنا، كنا معًا دائمًا، واجهنا كل شيء معًا، كيف استطعت الرحيل الآن؟ حقًا عقلي لا يستطيع فهم كيف هُنت هكذا، أهانت أيامنا معًا أيضًا، أم أن للدنيا رأي آخر وجعلت كل شيء ضدنا ليقوم بإبعادنا؟ عقلى وقلبي لا يصدقان أنك رحلت هكذا بهذه البساطة، كل شيء يحاول إيجاد أعذار لك؛ ولكن الحقيقة متبينة، وهي أنني هُنت وهانت أيامنا معًا. 


#إيمان عبدالحميد 

#تيم الفيروزات 

#كيان آريانا

*أتمسك بأملٍ كاذبٍ، أمسك بأملٍ ميتٍ*


أتمسك بأملٍ كاذبٍ، أملًا أنا من قمت بوهم ذاتي بوجوده، أمًلا ميتًا ليس له أي وجود، ولكن ليس بيدي شيء، فكيف سأجعل عقلي وقلبي يخضعان لقرار عدم عودتك، كيف سأتأقلم على غيابك، كيف لي ألا أراك مجددًا، ولا أستطيع سماع صوتك أيضًا، كيف أصدق أنك ذهبت هكذا من أراضينا ودنيانا، وأصبحت في حياةٍ أخرى، كيف أستطيع تصديق عدم وجودك للأبد، لن أستطيع فعل هذا، وسأظل أتمسك بأملٍ كاذبٍ، سأظل أعيش على يقين هذا الأمل، فبدونه لن أستطيع أن أحيا، حتى وإن كان أساس هذا اليقين أملًا ميتًا، ولكن على الأقل سيجعلني قادرة على إكمال حياتي بشكل طبيعي نوعًا ما، دون أن أعاني من أزمة الفقد كثيرًا، فبمجرد حزني وإشتياقي لك، سأضع هذا الأمل الكاذب أمامي مرة أخرى، وأنهض على أساسه. 


#إيمان عبدالحميد 

#تيم الفيروزات 

#كيان اريانا



《هل يوجد لديك مواهب اخرى؟》 :- لا

 


《هل سبق واشتركت في أي كُتب ورقية، وما هي؟ 》 :-

نعم، غلوريوسا 


《هل سبق لك المشاركة في أي حفلات، وما هي؟》 :- لا



《كلمنا عن خططك المستقبلية وما تريد تحقيقة》 :- بناء اسم لي في الوسط الفني 



《كلمة تريد توجيهها للجيل القادم》 :- تمسكوا بحلمكم وتخطوا الصعاب مهما كانت



《هل يمكن لأي شخص ان يكون كاتب؟ وما سبب إجابتك؟ 》 :- لا، ف الكتابة موهبة ولن يستطيع ان يتقنها من لا يملكها



《هل تريد إضافة أي أسئلة آخرى》:ـ لا



《كلمه تريد قولها لنختتم بها الحوار》 :- شكرا لكم لاختيارى في الحوار واستمروا فالحوارات الصحفية تعطى طاقة للكاتب



☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

رئيس التحرير: محمد يعقوب

المحررة الصحفية:- هاجر محمد ﴿الملاك الحزين﴾

☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆

تعليقات